قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة: إن جائحة كورونا كشفت عن مواطن الضعف في سلاسل الإمداد لدينا.
وأضاف سموه، خلال كلمته بملتقى توطين قطاع الطاقة، أن هذه التجربة أكدت لنا الحاجة الملحة للتوطين في جميع القطاعات خاصة قطاع الطاقة.
وأشار سموه إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء كلفنا بإجراء دراسة شاملة لتحديد نقاط الضعف في المنتجات الأساسية عبر مختلف القطاعات وسد الفجوات في سلاسل الإمداد.
وقال الوزير: "نتخذ نهجا شاملا لتوطين سلسلة الإمداد بأكملها من المواد الخام إلى المنتجات النهائية".
وانطلق اليوم "ملتقى توطين قطاع الطاقة" الذي تنظمه وزارة الطاقة في مدينة الرياض على مدار يومين، تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة".
ويُعد الملتقى حدثًا محوريًا يهدف إلى تعزيز توطين قطاع الطاقة في المملكة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. ويشهد مشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة إضافة إلى قادة الصناعة والمستثمرين المحليين والدوليين والخبراء، بهدف التعاون في تعزيز التوطين في مجال الطاقة داخل المملكة.
و يسعى الملتقى إلى تطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة، ورفع مستوى الوعي بأهمية التوطين في هذا القطاع. كما سيتم مناقشة المبادرات والخطط المستقبلية لتوطين القطاع، مع التركيز على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة.
وأضاف سموه، خلال كلمته بملتقى توطين قطاع الطاقة، أن هذه التجربة أكدت لنا الحاجة الملحة للتوطين في جميع القطاعات خاصة قطاع الطاقة.
وأشار سموه إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء كلفنا بإجراء دراسة شاملة لتحديد نقاط الضعف في المنتجات الأساسية عبر مختلف القطاعات وسد الفجوات في سلاسل الإمداد.
وقال الوزير: "نتخذ نهجا شاملا لتوطين سلسلة الإمداد بأكملها من المواد الخام إلى المنتجات النهائية".
وانطلق اليوم "ملتقى توطين قطاع الطاقة" الذي تنظمه وزارة الطاقة في مدينة الرياض على مدار يومين، تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة".
ملتقى توطين الطاقة
يأتي الملتقى في إطار الدعم والتمكين الذي يحظى به قطاع الطاقة من القيادة الرشيدة، وبمتابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة، لتعزيز ريادة المملكة في قطاع الطاقة، ودعم إسهامها في أمن واستدامة الإمدادات العالمية للطاقة.ويُعد الملتقى حدثًا محوريًا يهدف إلى تعزيز توطين قطاع الطاقة في المملكة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. ويشهد مشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة إضافة إلى قادة الصناعة والمستثمرين المحليين والدوليين والخبراء، بهدف التعاون في تعزيز التوطين في مجال الطاقة داخل المملكة.
و يسعى الملتقى إلى تطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة، ورفع مستوى الوعي بأهمية التوطين في هذا القطاع. كما سيتم مناقشة المبادرات والخطط المستقبلية لتوطين القطاع، مع التركيز على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة.