استعرض وزير الاستثمار م. خالد بن عبدالعزيز الفالح، آفاق الاستثمار في القطاع الصحي وذلك خلال الجلسة الحوارية المقامة ضمن فعاليات ملتقى الصحة العالمي بنسخته السابعة بعنوان "استثمر في الصحة: بناء رؤية المستقبل".
حضر الجلسة وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، ووزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م. أحمد بن سليمان الراجحي.
وذكر وزير الاستثمار خلال حديثه أن السوق الصحي السعودي يُعد من أكبر أسواق الرعاية الصحية، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويعود ذلك إلى حجم الاقتصاد السعودي، وحجم الإنفاق على تحسين جودة الرعاية الصحية، وزيادة عدد السكان، والبنية التحتية الصحية المتقدمة.
كما تحدث عن الإصلاحات والمبادرات، وأنها مع تضافر جهود القطاعات الحكومية المختلفة، فإن المملكة تحتل المرتبة 6 بين 64 دولة في مؤشر البنية التحتية الصحية.
أكد أن الرياض ستصبح مركزًا مهمًا في هذه الصناعة، مشيرًا إلى أن المملكة مستعدة لتقود التحديات العالمية التي يواجهها العالم في القطاع الصحي وتحويلها إلى فرصة عظيمة للمستثمرين.
وشهد إقامة العديد من الجلسات الحوارية ومنها قمة القادة، وتوقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات بين القطاعين العام والخاص، كما حظي بحضور ومشاركة العديد من القطاعات الحكومية ذات الصلة وكبرى الشركات الصحية من داخل وخارج المملكة.
حضر الجلسة وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، ووزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م. أحمد بن سليمان الراجحي.
استراتيجية التحول الصحي
وقد تناول وزير الاستثمار في الجلسة المجالات الاستثمارية المتعلقة بالقطاع الصحي، وأكد أن استراتيجية التحول الصحي ضمن رؤية 2030، هي من أكبر عوامل التمكين في المملكة من خلال إسهامها في رفع جودة الحياة والنمو الاقتصادي.وذكر وزير الاستثمار خلال حديثه أن السوق الصحي السعودي يُعد من أكبر أسواق الرعاية الصحية، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويعود ذلك إلى حجم الاقتصاد السعودي، وحجم الإنفاق على تحسين جودة الرعاية الصحية، وزيادة عدد السكان، والبنية التحتية الصحية المتقدمة.
كما تحدث عن الإصلاحات والمبادرات، وأنها مع تضافر جهود القطاعات الحكومية المختلفة، فإن المملكة تحتل المرتبة 6 بين 64 دولة في مؤشر البنية التحتية الصحية.
إسهام القطاع الخاص
وأشار الفالح إلى أن مستهدف المملكة حسب برنامج تحول القطاع الصحي هو تحقيق زيادة في إسهام القطاع الخاص في تقديم الخدمات الصحية إلى 22%، خاصةً مع استراتيجيات البحث العلمي والابتكار، واستراتيجيات التقنية الحيوية.أكد أن الرياض ستصبح مركزًا مهمًا في هذه الصناعة، مشيرًا إلى أن المملكة مستعدة لتقود التحديات العالمية التي يواجهها العالم في القطاع الصحي وتحويلها إلى فرصة عظيمة للمستثمرين.
منصة عالمية
ويمثل ملتقى الصحة العالمي منصة ووجهة عالمية لمناقشة آخر التطورات الصحية، واستعراض أحدث الابتكارات والفرص الاستثمارية.وشهد إقامة العديد من الجلسات الحوارية ومنها قمة القادة، وتوقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات بين القطاعين العام والخاص، كما حظي بحضور ومشاركة العديد من القطاعات الحكومية ذات الصلة وكبرى الشركات الصحية من داخل وخارج المملكة.