قال محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان: إن على مدار 7 سنوات سهلت مبادرة مستقبل الاستثمار صفقات تتجاوز 125 مليار دولار مما يوضح ما هو ممكن عندما يتحد القادة العالميين من أجل هدف.
وقال خلال كلمته في جلسة "فتح الآفاق" خلال مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار: إن بحلول 2030 فإن من المتوقع تفوق اقتصادات الأسواق الناشئة على الأسواق المتقدمة، مما يؤكد الحاجة إلى الاستثمارات الإستراتيجية في الأماكن التي ستقود الاقتصاد العالمي في المستقبل.
وأضاف أن السعودية من خلال موقعها الجغرافي المميز تتمكن من دفع الاستثمارات في المجالات الحيوية مثل الطاقة والبنية الأساسية والتقنية.
وأشار إلى أن بحلول 2027 سيصبح دور الذكاء الاصطناعي ممعيارا للقوة، من خلال حل المشكلات ودفع الإنتاجية التي ستؤثر على كحل قطاع من الرعاية الصحية إلى الطاقة.
وانطلقت اليوم النسخة الثامنة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات تحت شعار "أفق لا متناه.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد".
ومن المتوقع مشاركة 5 آلاف ضيف و500 متحدث يتناقشون في 200 جلسة، بموضوعات أبرزها دور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية، والاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية.
وستعزز مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار من خلال المؤتمر المناقشات حول كيف يمكن للاستثمار أن يعمل كمحفز لمستقبل مزدهر ومستدام، وتوسيع آفاق ما يمكن تحقيقه للبشرية.
وتركز النسخة الثامنة للمؤتمر على إستراتيجيات جديدة لمواجهة ومعالجة التحديات العالمية، ودور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية والهياكل الداخلية والجوانب العملية للاستثمارات.
وقال خلال كلمته في جلسة "فتح الآفاق" خلال مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار: إن بحلول 2030 فإن من المتوقع تفوق اقتصادات الأسواق الناشئة على الأسواق المتقدمة، مما يؤكد الحاجة إلى الاستثمارات الإستراتيجية في الأماكن التي ستقود الاقتصاد العالمي في المستقبل.
وأضاف أن السعودية من خلال موقعها الجغرافي المميز تتمكن من دفع الاستثمارات في المجالات الحيوية مثل الطاقة والبنية الأساسية والتقنية.
الذكاء الاصطناعي
أفاد بأن الذكاء الاصطناعي سيضيف 20 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول 2030، مما يعمل على تحويل الصناعات وتعزيز الإنتاجية ومعالجة التحديات الحرجة.وأشار إلى أن بحلول 2027 سيصبح دور الذكاء الاصطناعي ممعيارا للقوة، من خلال حل المشكلات ودفع الإنتاجية التي ستؤثر على كحل قطاع من الرعاية الصحية إلى الطاقة.
قطاع الطاقة
وأوضح أن قطاع الطاقة يجسد قوته التحويلية من خلال الاستثمارات، إذ استثمر كبار الأطراف الفاعلة في العالم بمجال الطاقة نحو 65 مليار دولار في تقنيات خفض الكربون منذ عام 2014، وذلك للانتقال إلى اقتصاد خال من الانبعاثات مما يتطلب مستثمرين طويلي الأجل يلتزمون بضمان انتقال عاجل للطاقة.وانطلقت اليوم النسخة الثامنة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات تحت شعار "أفق لا متناه.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد".
ومن المتوقع مشاركة 5 آلاف ضيف و500 متحدث يتناقشون في 200 جلسة، بموضوعات أبرزها دور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية، والاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية.
وستعزز مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار من خلال المؤتمر المناقشات حول كيف يمكن للاستثمار أن يعمل كمحفز لمستقبل مزدهر ومستدام، وتوسيع آفاق ما يمكن تحقيقه للبشرية.
وتركز النسخة الثامنة للمؤتمر على إستراتيجيات جديدة لمواجهة ومعالجة التحديات العالمية، ودور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية والهياكل الداخلية والجوانب العملية للاستثمارات.