بعد انتظار دام ١١ عاماً تحقق حلم الأبوه للمرة الثانية بفضل الله ثم برعايه الدكتورة وضحى المهاوش في وحدة الاخصاب والأجنة وعلاج العقم في مستشفى المواساه بالدمام.
حيث قدم الزوجين للمرة الأولى لوحدة الاخصاب قبل ٤ سنوات بشكوى تأخر الحمل وفشل متكررلعمليات حقن مجهري في مراكز أخرى، وتم تقييمهم من قبل الدكتورة وضحى المهاوش، وبعد الفحوصات تبين وجود عوامل للتخثر تؤدي إلى فشل أو عدم استمرار الحمل،كما تبين انعدام النطف المنوية عند الزوج.
عليه تم أخذ خزعة من الخصية للزوج و استخراج النطف المنوية وتجميدها بمساعدة استشاري الذكورة ومن ثم خضعت الزوجة لعملية الحقن المجهري مع البروتوكولات العلاجيه لعوامل التخثر.
ولله الحمد رزق الزوجين بابنة وتم تجميد الأجنة الزائدة، وبعد اكمال ابنتهم لعامها الثاني قدم الزوجين للمرة الثانية لارجاع الأجنة المجمدة وخضعت الزوجة للبروتوكولات العلاجية الخاصة بحالتها ورزق الزوجين بتوأم ذكر واثنى ولله الحمد.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من العلاجات يعتمد على تقنية طبية حديثة وكوادر طبية مدربة على أعلى مستوى والتي تتماشى مع رؤية شركة المواساة للخدمات الطبية في استقطاب الكفاءات والتخصصات الفرعية الدقيقة من خلال استخدام أحدث التقنيات والتجهيزات الطبية المتقدمة في هذا المجال.
حيث قدم الزوجين للمرة الأولى لوحدة الاخصاب قبل ٤ سنوات بشكوى تأخر الحمل وفشل متكررلعمليات حقن مجهري في مراكز أخرى، وتم تقييمهم من قبل الدكتورة وضحى المهاوش، وبعد الفحوصات تبين وجود عوامل للتخثر تؤدي إلى فشل أو عدم استمرار الحمل،كما تبين انعدام النطف المنوية عند الزوج.
عليه تم أخذ خزعة من الخصية للزوج و استخراج النطف المنوية وتجميدها بمساعدة استشاري الذكورة ومن ثم خضعت الزوجة لعملية الحقن المجهري مع البروتوكولات العلاجيه لعوامل التخثر.
ولله الحمد رزق الزوجين بابنة وتم تجميد الأجنة الزائدة، وبعد اكمال ابنتهم لعامها الثاني قدم الزوجين للمرة الثانية لارجاع الأجنة المجمدة وخضعت الزوجة للبروتوكولات العلاجية الخاصة بحالتها ورزق الزوجين بتوأم ذكر واثنى ولله الحمد.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من العلاجات يعتمد على تقنية طبية حديثة وكوادر طبية مدربة على أعلى مستوى والتي تتماشى مع رؤية شركة المواساة للخدمات الطبية في استقطاب الكفاءات والتخصصات الفرعية الدقيقة من خلال استخدام أحدث التقنيات والتجهيزات الطبية المتقدمة في هذا المجال.