كشف FIFA النقاب عن الكأس الرسمية لبطولة كأس العالم للأندية FIFA™ التي ستُرفع لأول مرة في النسخة الافتتاحية المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة من الأحد 15 يونيو/حزيران إلى الأحد 13 يوليو/تموز، حيث ستُقام مبارياتها في 12 ملعباً من الطراز العالمي موزعة على 11 مدينة مضيفة.
هذه الكأس المذهلة من تصميم FIFA، وقد تم إبداعها بالتعاون مع Tiffany & Co، الشركة العالمية المتخصصة في صياغة المجوهرات الفاخرة، حيث ستكون هذه التحفة الفنية من نصيب الفريق المتربع على عرش النسخة الافتتاحية لمسابقة كأس العالم للأندية FIFA الجديدة بعد النهائي التاريخي المقرر إجراؤه بملعب ميتلايف في نيويورك نيو جيرسي.
وبهذه المناسبة، قال رئيس FIFA جياني إنفانتينو: "إن بطولة مبتكرة وشاملة ورائدة وعالمية بحق، مثل بطولة كأس العالم للأندية FIFA الجديدة التي ستشهد مشاركة 32 فريقاً، تستحق كأساً تمثل كل هذه الخصائص. إنها فعلاً كأس مرموقة وذات طابع ذهبي خالد يجعل منها أيقونة للمستقبل، مستوحاة من الماضي".
وأضاف: "إن لاعبي الفريق [البطل] الذين سيرفعون هذه الكأس سيحملون في أيديهم [مجد] عالم كرة قدم الأندية برمته، لأن أولئك الذين يُتوَّجون بهذه الكأس يكتبون فصول التاريخ الكروي. فلننقل أنديتنا للعالمية ونحتفل بها في طريقنا إلى بداية عصر كروي جديد تجسده لحظة تتويج بطل العالم الوحيد والأوحد على صعيد كرة قدم الأندية بتربعه على عرش مسابقة كأس العالم للأندية FIFA™ يوم 13 يوليو/تموز 2025 في نيويورك نيو جيرسي.
من جهته، قال أنتوني ليدرو رئيس شركة Tiffany & Co ومديرها التنفيذي: تزخر شركة Tiffany & Co بإرث عريق يعود تاريخه إلى 160 عاماً، حيث أبدعت كؤوس بعض من أشهر البطولات وأعرقها على مر التاريخ، وارتقت بمعايير البراعة والتصميم إلى أعلى المستويات. والآن حان دور كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™ لتشكل فصلاً جديداً في تاريخنا الطويل الحافل بمشاريع تصميم وإبداع أبرز الأيقونات الرياضية على الصعيد العالمي".
تزخر كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™ بطبقة من الذهب عيار 24 قيراطاً، كما تتخللها رسوم وزخارف منقوشة بالليزر على كلا الجانبين، حيث تنطوي على كتابات وصور تُجسد بأبهى حلة عراقة تاريخ اللعبة الجميلة، علماً أن الزخارف تشمل خريطة للعالم وأسماء جميع اتحادات FIFA الأعضاء البالغ عددها 211 اتحاداً وطنياً، فضلاً عن الاتحادات القارية الستة، في لفتة ترمز إلى ما تتسم به كرة القدم من تنوع جغرافي وثقافي.
أما القرص المركزي للكأس، فيُجسد مجموعة من الرموز التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بكرة القدم وطقوسها وتقاليدها، حيث تشمل تلك الأشكال المبتكرة رموزاً للملاعب والمُعدات وخريطة العالم.
كما تزخر هذه الأيقونة بنقوش وكتابات بما لا يقل عن 13 لغة، ومن بينها طريقة برايل، مما يعكس روح اللعبة العالمية التي تتوخى قيم الشمولية، بقدر ما يضمن امتداد إرث البطولة إلى أوسع مدى ممكن ليشمل جماهير متنوعة بمختلف أنحاء العالم، علماً أن هناك مساحة كافية لنقش شارات الأندية الفائزة بالليزر على سطح كأس البطولة طيلة 24 نسخة، أضف إلى ذلك إمكانية تحول هذه التحفة الذهبية البراقة من درع إلى بنية مدارية ومتعددة الأوجه.
يُذكر أن هذه الكأس الأيقونية مستوحاة من لوحة فوياجر الذهبية الشهيرة، التي أُرسلت إلى الفضاء الخارجي في سبعينيات القرن الماضي مع إحدى البعثات التابعة للإدارة الأمريكية للملاحة الجوية والفضاء (المعروفة اختصاراً باسم ناسا)، كما أن تصميمها مستلهَم من علم الفلك وعناصر الجدول الدوري وخرائط الرحلات الاستكشافية الأولى. ففي خطوة يُراد منها الاحتفاء بماضي اللعبة الجميلة ومستقبلها، زُيِّنت الكأس كذلك برموز متعلقة بالكون، تمثل المواقع التقريبية للكواكب إبَّان تأسيس FIFA يوم السبت 21 مايو/أيار 1904 في العاصمة الفرنسية باريس وكذلك في وقت إجراء المباراة الافتتاحية للبطولة بتاريخ 15 يونيو/حزيران 2025 في مدينة ميامي الأمريكية.
هذا ويتخلل الكأس نصٌّ منقوشٌ عبارة عن رسالة ملهمة موجهة للأبطال، حيث جاء في مضمونها: "أولئك الذين يرفعون هذه الكأس، يكتبون فصول التاريخ الكروي! إنكم شهود على لحظة تاريخية تمثل ذروة كرة القدم على صعيد الأندية. لحظة في متناول قلة قليلة، ولكنها تحظى بالاحتفال في أوساط كثيرة". وتعكس هذه الكلمات قيمة كأس بطولة الأبطال باعتبارها رمزاً للعظمة، من خلال تكريم أساطير الماضي من جهة، وإلهام الأندية بمختلف أنحاء العالم من جهة ثانية.
لكل بطل نصيب
سيحصل بطل كل دورة على نسخة طبق الأصل من كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™، حيث ستشمل نصاً منقوشاً يُخلد انتصاره في النهائي، علماً أن هذه النسخة الرسمية المطابقة للأصل ستعكس أبعاد الكأس الأم من حيث خصائص صُنعها وتفاصيل إبداعها ودقة حجمها، كما ستصاحبها لوحة رسمية مزينة بشعار النادي المتوج واسمه، مع الإشارة إلى تاريخ اعتلائه عرش المسابقة.
هذه الكأس المذهلة من تصميم FIFA، وقد تم إبداعها بالتعاون مع Tiffany & Co، الشركة العالمية المتخصصة في صياغة المجوهرات الفاخرة، حيث ستكون هذه التحفة الفنية من نصيب الفريق المتربع على عرش النسخة الافتتاحية لمسابقة كأس العالم للأندية FIFA الجديدة بعد النهائي التاريخي المقرر إجراؤه بملعب ميتلايف في نيويورك نيو جيرسي.
وبهذه المناسبة، قال رئيس FIFA جياني إنفانتينو: "إن بطولة مبتكرة وشاملة ورائدة وعالمية بحق، مثل بطولة كأس العالم للأندية FIFA الجديدة التي ستشهد مشاركة 32 فريقاً، تستحق كأساً تمثل كل هذه الخصائص. إنها فعلاً كأس مرموقة وذات طابع ذهبي خالد يجعل منها أيقونة للمستقبل، مستوحاة من الماضي".
وأضاف: "إن لاعبي الفريق [البطل] الذين سيرفعون هذه الكأس سيحملون في أيديهم [مجد] عالم كرة قدم الأندية برمته، لأن أولئك الذين يُتوَّجون بهذه الكأس يكتبون فصول التاريخ الكروي. فلننقل أنديتنا للعالمية ونحتفل بها في طريقنا إلى بداية عصر كروي جديد تجسده لحظة تتويج بطل العالم الوحيد والأوحد على صعيد كرة قدم الأندية بتربعه على عرش مسابقة كأس العالم للأندية FIFA™ يوم 13 يوليو/تموز 2025 في نيويورك نيو جيرسي.
من جهته، قال أنتوني ليدرو رئيس شركة Tiffany & Co ومديرها التنفيذي: تزخر شركة Tiffany & Co بإرث عريق يعود تاريخه إلى 160 عاماً، حيث أبدعت كؤوس بعض من أشهر البطولات وأعرقها على مر التاريخ، وارتقت بمعايير البراعة والتصميم إلى أعلى المستويات. والآن حان دور كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™ لتشكل فصلاً جديداً في تاريخنا الطويل الحافل بمشاريع تصميم وإبداع أبرز الأيقونات الرياضية على الصعيد العالمي".
أيقونة للمستقبل، مستوحاة من الماضي
تزخر كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™ بطبقة من الذهب عيار 24 قيراطاً، كما تتخللها رسوم وزخارف منقوشة بالليزر على كلا الجانبين، حيث تنطوي على كتابات وصور تُجسد بأبهى حلة عراقة تاريخ اللعبة الجميلة، علماً أن الزخارف تشمل خريطة للعالم وأسماء جميع اتحادات FIFA الأعضاء البالغ عددها 211 اتحاداً وطنياً، فضلاً عن الاتحادات القارية الستة، في لفتة ترمز إلى ما تتسم به كرة القدم من تنوع جغرافي وثقافي.
أما القرص المركزي للكأس، فيُجسد مجموعة من الرموز التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بكرة القدم وطقوسها وتقاليدها، حيث تشمل تلك الأشكال المبتكرة رموزاً للملاعب والمُعدات وخريطة العالم.
كما تزخر هذه الأيقونة بنقوش وكتابات بما لا يقل عن 13 لغة، ومن بينها طريقة برايل، مما يعكس روح اللعبة العالمية التي تتوخى قيم الشمولية، بقدر ما يضمن امتداد إرث البطولة إلى أوسع مدى ممكن ليشمل جماهير متنوعة بمختلف أنحاء العالم، علماً أن هناك مساحة كافية لنقش شارات الأندية الفائزة بالليزر على سطح كأس البطولة طيلة 24 نسخة، أضف إلى ذلك إمكانية تحول هذه التحفة الذهبية البراقة من درع إلى بنية مدارية ومتعددة الأوجه.
يُذكر أن هذه الكأس الأيقونية مستوحاة من لوحة فوياجر الذهبية الشهيرة، التي أُرسلت إلى الفضاء الخارجي في سبعينيات القرن الماضي مع إحدى البعثات التابعة للإدارة الأمريكية للملاحة الجوية والفضاء (المعروفة اختصاراً باسم ناسا)، كما أن تصميمها مستلهَم من علم الفلك وعناصر الجدول الدوري وخرائط الرحلات الاستكشافية الأولى. ففي خطوة يُراد منها الاحتفاء بماضي اللعبة الجميلة ومستقبلها، زُيِّنت الكأس كذلك برموز متعلقة بالكون، تمثل المواقع التقريبية للكواكب إبَّان تأسيس FIFA يوم السبت 21 مايو/أيار 1904 في العاصمة الفرنسية باريس وكذلك في وقت إجراء المباراة الافتتاحية للبطولة بتاريخ 15 يونيو/حزيران 2025 في مدينة ميامي الأمريكية.
هذا ويتخلل الكأس نصٌّ منقوشٌ عبارة عن رسالة ملهمة موجهة للأبطال، حيث جاء في مضمونها: "أولئك الذين يرفعون هذه الكأس، يكتبون فصول التاريخ الكروي! إنكم شهود على لحظة تاريخية تمثل ذروة كرة القدم على صعيد الأندية. لحظة في متناول قلة قليلة، ولكنها تحظى بالاحتفال في أوساط كثيرة". وتعكس هذه الكلمات قيمة كأس بطولة الأبطال باعتبارها رمزاً للعظمة، من خلال تكريم أساطير الماضي من جهة، وإلهام الأندية بمختلف أنحاء العالم من جهة ثانية.
لكل بطل نصيب
سيحصل بطل كل دورة على نسخة طبق الأصل من كأس بطولة كأس العالم للأندية FIFA™، حيث ستشمل نصاً منقوشاً يُخلد انتصاره في النهائي، علماً أن هذه النسخة الرسمية المطابقة للأصل ستعكس أبعاد الكأس الأم من حيث خصائص صُنعها وتفاصيل إبداعها ودقة حجمها، كما ستصاحبها لوحة رسمية مزينة بشعار النادي المتوج واسمه، مع الإشارة إلى تاريخ اعتلائه عرش المسابقة.