انطلقت اليوم حملة ”لقطرة تدوم“ بالشراكة بين الجمعية السعودية للذوق العام وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية، وإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، وجمعية العناية بالمساجد بالمنطقة الشرقية، وجمعية يعمر للعناية بالمساجد، وجمعية بنك الطعام السعودي «إطعام»، حيث تأتي الحملة ضمن برنامج ”المساجد“.
وأوضح عبدالعزيز المحبوب مدير عام الجمعية السعودية للذوق العام أن حملة ”لقطرة تدوم“ تسعى إلى نشر وتعزيز الوعي المجتمعي حول حفظ نعمة الماء في نطاق المساجد.
"لقطرة تدوم".. حملة توعوية للحفاظ على الماء في مساجد الشرقية
وتهدف الحملة إلى الترشيد في استخدام مياه الوضوء، وتجنب الاسراف في استخدام مياه البرادات لغير الحاجة، بالإضافة إلى تعزيز الاستهلاك الأمثل لمياه الشرب في المساجد والجوامع، وذلك من خلال عمليات توعية مكثفة لنشر السلوكيات الإيجابية بين جموع المصلين، وتصميم منتجات مبتكرة مساندة لزيادة الوعي بهذه الممارسات، مما يساهم في المحافظة على نعمة المياه في المساجد والجوامع.
وأضاف المحبوب بأن الحملة تتضمن عددًا متنوعًا من الأنشطة نتجت عن خطط وورش عمل مكثفة بتعاون وتكاتف بين الجهات الشريكة في سبيل تحقيق الأهداف المشتركة، حيث تتضمن الأنشطة توعية ميدانية في المساجد والجوامع، بالإضافة إلى الأنشطة التوعوية في المدارس التعليمية للطلبة، وعدد من المنتجات المبتكرة كأجهزة حفظ المياه، واللوحات الإرشادية، والتوعية الإعلامية عبر استثمار الوسائل المساندة في إيصال وتحقيق رسالة وأهداف الحملة.
وأوضح عبدالعزيز المحبوب مدير عام الجمعية السعودية للذوق العام أن حملة ”لقطرة تدوم“ تسعى إلى نشر وتعزيز الوعي المجتمعي حول حفظ نعمة الماء في نطاق المساجد.
تعزيز الاستهلاك
وتهدف الحملة إلى الترشيد في استخدام مياه الوضوء، وتجنب الاسراف في استخدام مياه البرادات لغير الحاجة، بالإضافة إلى تعزيز الاستهلاك الأمثل لمياه الشرب في المساجد والجوامع، وذلك من خلال عمليات توعية مكثفة لنشر السلوكيات الإيجابية بين جموع المصلين، وتصميم منتجات مبتكرة مساندة لزيادة الوعي بهذه الممارسات، مما يساهم في المحافظة على نعمة المياه في المساجد والجوامع.
وأضاف المحبوب بأن الحملة تتضمن عددًا متنوعًا من الأنشطة نتجت عن خطط وورش عمل مكثفة بتعاون وتكاتف بين الجهات الشريكة في سبيل تحقيق الأهداف المشتركة، حيث تتضمن الأنشطة توعية ميدانية في المساجد والجوامع، بالإضافة إلى الأنشطة التوعوية في المدارس التعليمية للطلبة، وعدد من المنتجات المبتكرة كأجهزة حفظ المياه، واللوحات الإرشادية، والتوعية الإعلامية عبر استثمار الوسائل المساندة في إيصال وتحقيق رسالة وأهداف الحملة.