شهد متحف الصقور في منطقة الفعاليات المصاحبة لكأس نادي الصقور في محافظة حفر الباطن حضوراً كثيفاً من الزوار الذين حرصوا على زيارته والتعرف أكثر على تفاصيل الصقور وأنواعها وأشكالها، ويفتح المتحف أبوابه عند الساعة الرابعة عصراً ويستمر حتى الساعة الحادية عشر مساء، ويكون في استقبال الزوار منظمين متدربين يقدمون الشرح الكافي عن محتويات المتحف ومكوناته وكل ما يتعلق بالصقر.
يبدأ المتحف في التعريف أولاً بأنواع الصقر الأربعة وهي " الجير، والحر والوكري، والشاهين، والأخير الذي يتمتع بأنواع مختلفة منها شاهين التندرا والامريكي والبروكي والاسترالي وكاسيني، فيما يوجد في أحد أركان المتحف الأدوات الخاصة بالصقر مثل الوكر والميزان والدربيل وشبكة الحمام والملواح والسبوق مع شرح فوائد وطريقة استخدام كل أداة، وفي جانب من المتحف يوجد شاشة كبيرة فيها استعراض لأبرز انجازات نادي الصقور السعودي والكؤوس والفعاليات التي أقامها النادي خلال الفترة الماضية.
كما يوجد أبرز الشخصيات النسائية العالمية التي كانت مهتمة بالصقر، مثل الملكة إليزابيث الأولى والسلطانة تشاند بيبي وكريستنيا ملكة السويد والملكة صوفي أمالي وكاثرين العظمى وماري ملكة أسكتلندا وماري من بورجوندي، مع شرح كتابي مصور عن اهتمام كل واحدة وعلاقتها مع الصقر.
وذكر سعود السمراني أحد زوار منطقة الفعاليات المصاحبة أنه خرج من المتحف بمعلومات كثيرة ومميزة عن الصقر وأشكاله وألوانه والذي كان لا يعرفها في السابق وقال:" المعلومات التي تقدم في المتحف رائعة عن كل ما يتعلق بالصقر حيث عرفت اليوم عن أشكاله الأربعة المتنوعة التي كنت لا أعرفها في السابق، كذلك عن الأدوات المستخدمة في تربيته ورعايته والأجمل هو الشرح الكافي من المنظمين الذين قدموا كل التفاصيل وأجابوا عن أسئلتنا عن هذا الموروث المهم".
يذكر أن المتحف يأتي ضمن فعاليات القرية التي تضم أكثر من 10 فعاليات تستهدف جميع الفئات العمرية، وتحتوي على العديد من البرامج والفعاليات للعائلة والأطفال وللزوار المهتمين بموروث الصقارة مثل خيمة الراوي وجناح التصوير مع الصقور، وعدد من الفعاليات الترفيهية للأطفال مثل سباق الصقور باستخدام تقنية الـ VR للأطفال، وتلوين رسمة الصقور بجدارية ضخمة، وورشة عمل التعرف على أنواع الصقور، وسباق الملواح للأطفال والذي يكون تحت إشراف خبراء ومدربين، مما يجعلها تجربة فريدة لجميع الزوار.
يبدأ المتحف في التعريف أولاً بأنواع الصقر الأربعة وهي " الجير، والحر والوكري، والشاهين، والأخير الذي يتمتع بأنواع مختلفة منها شاهين التندرا والامريكي والبروكي والاسترالي وكاسيني، فيما يوجد في أحد أركان المتحف الأدوات الخاصة بالصقر مثل الوكر والميزان والدربيل وشبكة الحمام والملواح والسبوق مع شرح فوائد وطريقة استخدام كل أداة، وفي جانب من المتحف يوجد شاشة كبيرة فيها استعراض لأبرز انجازات نادي الصقور السعودي والكؤوس والفعاليات التي أقامها النادي خلال الفترة الماضية.
كما يوجد أبرز الشخصيات النسائية العالمية التي كانت مهتمة بالصقر، مثل الملكة إليزابيث الأولى والسلطانة تشاند بيبي وكريستنيا ملكة السويد والملكة صوفي أمالي وكاثرين العظمى وماري ملكة أسكتلندا وماري من بورجوندي، مع شرح كتابي مصور عن اهتمام كل واحدة وعلاقتها مع الصقر.
وذكر سعود السمراني أحد زوار منطقة الفعاليات المصاحبة أنه خرج من المتحف بمعلومات كثيرة ومميزة عن الصقر وأشكاله وألوانه والذي كان لا يعرفها في السابق وقال:" المعلومات التي تقدم في المتحف رائعة عن كل ما يتعلق بالصقر حيث عرفت اليوم عن أشكاله الأربعة المتنوعة التي كنت لا أعرفها في السابق، كذلك عن الأدوات المستخدمة في تربيته ورعايته والأجمل هو الشرح الكافي من المنظمين الذين قدموا كل التفاصيل وأجابوا عن أسئلتنا عن هذا الموروث المهم".
يذكر أن المتحف يأتي ضمن فعاليات القرية التي تضم أكثر من 10 فعاليات تستهدف جميع الفئات العمرية، وتحتوي على العديد من البرامج والفعاليات للعائلة والأطفال وللزوار المهتمين بموروث الصقارة مثل خيمة الراوي وجناح التصوير مع الصقور، وعدد من الفعاليات الترفيهية للأطفال مثل سباق الصقور باستخدام تقنية الـ VR للأطفال، وتلوين رسمة الصقور بجدارية ضخمة، وورشة عمل التعرف على أنواع الصقور، وسباق الملواح للأطفال والذي يكون تحت إشراف خبراء ومدربين، مما يجعلها تجربة فريدة لجميع الزوار.