تستضيف مدينة أولمبيا في اليونان فعاليات الجمعية العمومية الرابعة للاتحاد الدولي للهجن، والمقرر انعقادها خلال الفترة من 23 إلى 26 نوفمبر الجاري. يشارك في هذا الحدث ممثلون عن الاتحادات الوطنية لسباقات الهجن من الدول الأعضاء، إلى جانب حضور العديد من الهيئات والمؤسسات الدولية، مما يعكس الاهتمام العالمي المتزايد برياضة سباقات الهجن.
يأتي انعقاد الجمعية العمومية في أولمبيا، التي تُعد من أبرز المعالم التاريخية والثقافية والرياضية في اليونان والعالم، تأكيداً على المكانة التي تحظى بها سباقات الهجن دولياً، وحرص الاتحاد الدولي للهجن على تعزيز هذه الرياضة العريقة، والموروث الثقافي الذي تمثله في مختلف أرجاء العالم.
من المتوقع أن تناقش الجمعية العمومية مجموعة من الموضوعات الهامة، بما في ذلك استعراض استراتيجية الاتحاد الدولي المستقبلية، وسُبل تطوير رياضة سباقات الهجن عالمياً. كما سيتم التباحث حول إطلاق مشاريع وبرامج تطويرية جديدة من شأنها دعم هذه الرياضة وتعزيزها.
وسيشمل الحدث جلسات حوارية، وورش عمل تُسلط الضوء على أحدث التقنيات، والأساليب الحديثة لتنظيم سباقات الهجن وفق أعلى المعايير العالمية.
يُذكر أن الأمم المتحدة قد أعلنت عام 2024 "السنة الدولية للإبل"، بهدف تسليط الضوء على الدور الهام الذي تلعبه الإبل في تحقيق الأمن الغذائي، ودعم النمو الاقتصادي، وتحسين سُبل معيشة ملايين الأسر حول العالم، إلى جانب أهميتها الثقافية والاجتماعية في مختلف المجتمعات.
يأتي انعقاد الجمعية العمومية في أولمبيا، التي تُعد من أبرز المعالم التاريخية والثقافية والرياضية في اليونان والعالم، تأكيداً على المكانة التي تحظى بها سباقات الهجن دولياً، وحرص الاتحاد الدولي للهجن على تعزيز هذه الرياضة العريقة، والموروث الثقافي الذي تمثله في مختلف أرجاء العالم.
من المتوقع أن تناقش الجمعية العمومية مجموعة من الموضوعات الهامة، بما في ذلك استعراض استراتيجية الاتحاد الدولي المستقبلية، وسُبل تطوير رياضة سباقات الهجن عالمياً. كما سيتم التباحث حول إطلاق مشاريع وبرامج تطويرية جديدة من شأنها دعم هذه الرياضة وتعزيزها.
وسيشمل الحدث جلسات حوارية، وورش عمل تُسلط الضوء على أحدث التقنيات، والأساليب الحديثة لتنظيم سباقات الهجن وفق أعلى المعايير العالمية.
يُذكر أن الأمم المتحدة قد أعلنت عام 2024 "السنة الدولية للإبل"، بهدف تسليط الضوء على الدور الهام الذي تلعبه الإبل في تحقيق الأمن الغذائي، ودعم النمو الاقتصادي، وتحسين سُبل معيشة ملايين الأسر حول العالم، إلى جانب أهميتها الثقافية والاجتماعية في مختلف المجتمعات.