وضعت الهيئة الملكية لمدينة الرياض خططًا مدروسة لمنع التكدس والازدحام في محطات قطار الرياض، وضمان رحلة ميسرة للمسافرين.
وتأتي هذه الخطط متضمنةً تخصيصَ ”سفراءٍ للقطار“ في كافة المحطات، وهم مجموعة من الموظفين المدربين للتواجد في كل رحلة، بهدف تقديم تجربةٍ مميزةٍ للركاب، بدءًا من استقبالهم والترحيب بهم، مرورًا بمراحل شراء التذاكر، وركوب القطار، وحتى مغادرة المحطة.
”سفراء“ في محطات قطار الرياض لخدمة الركاب
يمتد دور ”سفراء القطار“ ليشملَ تقديمَ المساعدة للركاب، خاصةً ذوي الإعاقة وكبار السن، وحلّ ملاحظات العملاء، وتوفير المعلومات اللازمة لهم على متن القطارات، بالإضافة إلى الإشراف على إخلاء القطار عند الضرورة، والاستجابة للحوادث وتقديم الإسعافات الأولية.
يُذكر أن مشروع قطار الرياض يضم 85 محطة، منها 4 رئيسة، صُممت بمواصفاتٍ عالميةٍ تجعلها تحفةً معماريةً ووجهةً متعددةَ الاستخدامات، كما يضم أسطولًا من 190 قطارًا عالي الكفاءة.
وتم وتشغيل 3 مساراتٍ من أصل 6، هي: ”الخط الأزرق“ «محور العليا - البطحاء»، و”الخط الأصفر“ «محور طريق مطار الملك خالد الدولي»، و”الخط البنفسجي“ «محور طريق عبدالرحمن بن عوف - طريق الشيخ حسن بن حسين بن علي».
وسيتم تشغيلُ بقيةِ المسارات بشكلٍ متتابع، حيث سيتم في 15 ديسمبر تشغيل ”الخط الأحمر“ «محور طريق الملك عبدالله» و”الخط الأخضر“ «محور طريق الملك عبدالعزيز»، يليها تشغيل ”الخط البرتقالي“ «محور طريق المدينة المنورة» في 5 يناير 2025م.
يعد مشروع قطار، العمود الفقري لـ "شبكة النقل العام بمدينة الرياض" وأحد عناصر منظومة النقل في المدينة، وكان افتتحه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ يوم الأربعاء الماضي. وبداية فكرة المشروع المبارك، تعود إلى تاريخ 1/11/1430 هـ الموافق 20/10/2009م، وهو ثمرة اقتراح ومتابعة وإشراف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- منذ أن كان رئيسًا للهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض وأميرًا لها، فوليًا للعهد، ثم خادمًا للحرمين الشريفين.
وهي نظرة ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- لمستقبل المدينة، واستشرافه لما ستصبح عليه؛ من خلال وضع مشروعات استراتيجية تهدف إلى معالجة المشكلات الناتجة عن التوسع العمراني وارتفاع عدد السكان.
وتأتي هذه الخطط متضمنةً تخصيصَ ”سفراءٍ للقطار“ في كافة المحطات، وهم مجموعة من الموظفين المدربين للتواجد في كل رحلة، بهدف تقديم تجربةٍ مميزةٍ للركاب، بدءًا من استقبالهم والترحيب بهم، مرورًا بمراحل شراء التذاكر، وركوب القطار، وحتى مغادرة المحطة.
مساعدة الركاب
يمتد دور ”سفراء القطار“ ليشملَ تقديمَ المساعدة للركاب، خاصةً ذوي الإعاقة وكبار السن، وحلّ ملاحظات العملاء، وتوفير المعلومات اللازمة لهم على متن القطارات، بالإضافة إلى الإشراف على إخلاء القطار عند الضرورة، والاستجابة للحوادث وتقديم الإسعافات الأولية.
يُذكر أن مشروع قطار الرياض يضم 85 محطة، منها 4 رئيسة، صُممت بمواصفاتٍ عالميةٍ تجعلها تحفةً معماريةً ووجهةً متعددةَ الاستخدامات، كما يضم أسطولًا من 190 قطارًا عالي الكفاءة.
3 مسارات
وتم وتشغيل 3 مساراتٍ من أصل 6، هي: ”الخط الأزرق“ «محور العليا - البطحاء»، و”الخط الأصفر“ «محور طريق مطار الملك خالد الدولي»، و”الخط البنفسجي“ «محور طريق عبدالرحمن بن عوف - طريق الشيخ حسن بن حسين بن علي».
وسيتم تشغيلُ بقيةِ المسارات بشكلٍ متتابع، حيث سيتم في 15 ديسمبر تشغيل ”الخط الأحمر“ «محور طريق الملك عبدالله» و”الخط الأخضر“ «محور طريق الملك عبدالعزيز»، يليها تشغيل ”الخط البرتقالي“ «محور طريق المدينة المنورة» في 5 يناير 2025م.
عمود فقري
يعد مشروع قطار، العمود الفقري لـ "شبكة النقل العام بمدينة الرياض" وأحد عناصر منظومة النقل في المدينة، وكان افتتحه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ يوم الأربعاء الماضي.
وهي نظرة ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- لمستقبل المدينة، واستشرافه لما ستصبح عليه؛ من خلال وضع مشروعات استراتيجية تهدف إلى معالجة المشكلات الناتجة عن التوسع العمراني وارتفاع عدد السكان.