احتضنت أرض الصياهد ضمن مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في نسخته التاسعة 67 بيت شعر بمقاسات مختلفة، جرى تركيبها وتجهيزها وتغطي مساحة تبلغ 6264 مترًا مربعًا، ضمن إطار الجهود المبذولة لإبراز التراث السعودي الأصيل.
وجاءت هذه الخطوة بهدف تقديم تجربة فريدة للزوار والمشاركين، تعكس أجواء الصحراء العربية وتراثها العريق.
وتُعد بيوت الشعر من المحطات البارزة التي تستوقف الزوار، حيث تمثل رمزًا حيًا لكرم الضيافة العربية الأصيلة، فقد حرصت إدارة المهرجان على توفير القهوة العربية والشاي داخل هذه البيوت، ما يجعلها مكانًا يفيض بالدفء والكرم، مع إبراز روح التقاليد التي عاشها الأجداد في شبه الجزيرة العربية.
مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد- اليوم
تتميز بيوت الشعر في المهرجان بتصاميمها التي تجمع بين الأصالة والتطور، حيث تم إدخال لمسات عصرية على بعض منها، مثل الألوان والتصاميم الداخلية، مع الحفاظ على هويتها التراثية، وتشكل هذه البيوت مساحة لمحاكاة الأجواء الشتوية، وتوفير ملاذ ترفيهي للموظفين والجهات المشاركة بعد ساعات العمل الطويلة.
ويُعد المهرجان الذي جاء تحت شعار "عز لأهلها"، الأكبر من نوعه عالميًا، إذ يستقطب مشاركات واسعة من داخل المملكة وخارجها، ليكون منصة عالمية تسلط الضوء على التراث السعودي، وتكرّس مكانة الإبل كجزء أساسي من هوية المملكة.
وجاءت هذه الخطوة بهدف تقديم تجربة فريدة للزوار والمشاركين، تعكس أجواء الصحراء العربية وتراثها العريق.
وتُعد بيوت الشعر من المحطات البارزة التي تستوقف الزوار، حيث تمثل رمزًا حيًا لكرم الضيافة العربية الأصيلة، فقد حرصت إدارة المهرجان على توفير القهوة العربية والشاي داخل هذه البيوت، ما يجعلها مكانًا يفيض بالدفء والكرم، مع إبراز روح التقاليد التي عاشها الأجداد في شبه الجزيرة العربية.
الأصالة والتطور
تتميز بيوت الشعر في المهرجان بتصاميمها التي تجمع بين الأصالة والتطور، حيث تم إدخال لمسات عصرية على بعض منها، مثل الألوان والتصاميم الداخلية، مع الحفاظ على هويتها التراثية، وتشكل هذه البيوت مساحة لمحاكاة الأجواء الشتوية، وتوفير ملاذ ترفيهي للموظفين والجهات المشاركة بعد ساعات العمل الطويلة.
ويُعد المهرجان الذي جاء تحت شعار "عز لأهلها"، الأكبر من نوعه عالميًا، إذ يستقطب مشاركات واسعة من داخل المملكة وخارجها، ليكون منصة عالمية تسلط الضوء على التراث السعودي، وتكرّس مكانة الإبل كجزء أساسي من هوية المملكة.