نظمت الغرفة التجارية بمكة المكرمة بالتعاون مع نادي مكة الأدبي، أمس الأربعاء، عددًا من الفعاليات تزامنًا مع اليوم العالمي للغة العربية 2024 الذي يوافق 18 ديسمبر من كل عام، تحت عنوان "ليلة الحرف التاسع والعشرين".
وعدد من الخطاطين عرضوا أعمالهم وتجاربهم، وقدم نخبة منهم طريقة دمج الخط الكلاسيكي والخط التشكيلي، من خلال خطوط تعتمد على الظل والنور والأرضيات، بالإضافة إلى خط الثلث "سيد الخطوط العربية".
هدفت الفعاليات لتعزيز مفهوم اللغة العربية - إكس
وقالوا أن الخطاط عندما يريد أن يخط حرفًا يجب أن يتصف بالدقة والتأني، كون الخط العربي من وجهة نظرهم يحتاج للصبر والممارسة.
كما تنوعت الفعاليات بين ورش عمل متخصصة ومسابقة شعرية شارك فيها طلاب موهوبون في إلقاء القصائد، ومحاضرات ناقشت في مجملها قدرة اللغة العربية على الدخول إلى عالم زاخر بالتنوع بجميع أشكاله وصوره، ومنها تنوع الأصول والمشارب والمعتقدات، كما أنها أبدعت بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية.
تجارب المشاركين
وهدفت الفعاليات لتعزيز مفهوم اللغة العربية، والتركيز على دورها في زيادة الوعي لأجيال المستقبل من خلال الجلسات الحوارية والمعرض المصاحب الذي شاركت فيه عدة جهات.وعدد من الخطاطين عرضوا أعمالهم وتجاربهم، وقدم نخبة منهم طريقة دمج الخط الكلاسيكي والخط التشكيلي، من خلال خطوط تعتمد على الظل والنور والأرضيات، بالإضافة إلى خط الثلث "سيد الخطوط العربية".
أبرز فعاليات المعرض
كما اطّلع زوار المعرض على تجربة حية عن أساسيات الخط العربي قدمها مجموعة من الخطاطين المتميزين الذين بينوا أن الخط العربي يحتاج إلى عمل دائم وتمارين مكثفة.وقالوا أن الخطاط عندما يريد أن يخط حرفًا يجب أن يتصف بالدقة والتأني، كون الخط العربي من وجهة نظرهم يحتاج للصبر والممارسة.
كما تنوعت الفعاليات بين ورش عمل متخصصة ومسابقة شعرية شارك فيها طلاب موهوبون في إلقاء القصائد، ومحاضرات ناقشت في مجملها قدرة اللغة العربية على الدخول إلى عالم زاخر بالتنوع بجميع أشكاله وصوره، ومنها تنوع الأصول والمشارب والمعتقدات، كما أنها أبدعت بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية.