رصدت ”اليوم“ انتشارًا عشوائيًا لبسطات خارج سوق الفواكه والخضار المركزي بالدمام، ما ينذر بمخاطر صحية ومرورية، خاصةً أن هذه البسطات، التي تعرض مختلف أنواع الخضراوات والفواكه وحتى الملابس ومستلزمات أخرى، تُشكّل مصدر قلقٍ متزايد للمواطنين والجهات الرسمية على حدٍ سواء.
وبينما تُغرِي أسعارُها المنخفضة بعضَ المستهلكين، إلا أن مصدر هذه البضائع يبقى مجهولاً، ما يثير تساؤلاتٍ حول سلامتها وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي، فقد تكون هذه المنتجات مُعرّضة للتلوث أو مُخزّنة بطرق غير سليمة.
فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي
وقال المواطن ”محمد المكي“: نشاهد هذه البضائع مُعرّضة للغبار وعوادم السيارات، ولا نعلم شيئًا عن مصدرها أو كيفية تخزينها، ونخشى على صحة أطفالنا من هذه المنتجات مجهولة المصدر.
فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي
وأضاف: تُعيق هذه البسطات، التي تحتل الأرصفة وحتى أجزاءً من الطريق، حركة المشاة والسيارات، ما يُؤدّي إلى اختناقات مرورية خانقة، خاصةً في ساعات الذروة، مشيرًا إلى أن السائقين يُضطرون إلى تغيير مسارهم فجأة؛ لتجنّب الاصطدام بالباعة أو زبائنهم، ما يُشكّل خطرًا على السلامة المرورية.
وذكر المواطن ”سعود الهاجري“ أنه يفضّل الشراء من المتاجر الكبرى، حتى ولو كانت الأسعار أعلى قليلاً، فصحة أسرته لا تُقدّر بثمن، مشيرًا إلى أن هذه البسطات تُسبّب ازدحامًا مروريًا وتُشوّه المظهر العام للمنطقة.
فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي
وأشار المواطن ”عبدالله آل سلام“ إلى أنه يُضطر يوميًا إلى قضاء وقتٍ طويل في السيارة بسبب الازدحام الذي تُسبّبه هذه البسطات، وأنه يتمنى من الجهات المعنية إيجاد حلٍّ سريع لهذه المشكلة، موضحًا أن ظاهرة البسطات العشوائية تتسبب بشكل كبير في تفاقم أزمة الازدحام المروري في المدن.
فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي فوضى الباعة الجائلين.. بضائع مجهولة على أسوار سوق الدمام المركزي
وأضاف: يكمن الخطر الأكبر في عدم معرفة مصادر هذه البضائع، ومدى التزامها بالمعايير الصحية، فالمنتجات الغذائية، مثل الخضار والفواكه، قد تكون ملوثة أو مخزنة بطرق غير سليمة، ما يزيد احتمالية الإصابة بالتسمم الغذائي.
وتابع أنه هذه المشكلة تحتاج إلى تعاون مشترك بين الجهات الحكومية والمجتمع، لضمان سلامة المستهلكين والحفاظ على النظام العام في مدينة الدمام، وأن التصدي لهذه الظاهرة ليس فقط حماية لصحة الأفراد، بل هو أيضًا خطوة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة.
وبينما تُغرِي أسعارُها المنخفضة بعضَ المستهلكين، إلا أن مصدر هذه البضائع يبقى مجهولاً، ما يثير تساؤلاتٍ حول سلامتها وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي، فقد تكون هذه المنتجات مُعرّضة للتلوث أو مُخزّنة بطرق غير سليمة.
فوضى عشوائية
وأعرب عددٌ من المواطنين عن قلقهم إزاء انتشار هذه الظاهرة، وأن مخاطر البسطات العشوائية لا تقتصر على الصحة العامة فحسب، بل تتعداها إلى التسبب في تكدّس مروري وفوضى عشوائية تشوّه المظهر الحضاري للمدينة.وقال المواطن ”محمد المكي“: نشاهد هذه البضائع مُعرّضة للغبار وعوادم السيارات، ولا نعلم شيئًا عن مصدرها أو كيفية تخزينها، ونخشى على صحة أطفالنا من هذه المنتجات مجهولة المصدر.
وأضاف: تُعيق هذه البسطات، التي تحتل الأرصفة وحتى أجزاءً من الطريق، حركة المشاة والسيارات، ما يُؤدّي إلى اختناقات مرورية خانقة، خاصةً في ساعات الذروة، مشيرًا إلى أن السائقين يُضطرون إلى تغيير مسارهم فجأة؛ لتجنّب الاصطدام بالباعة أو زبائنهم، ما يُشكّل خطرًا على السلامة المرورية.
وذكر المواطن ”سعود الهاجري“ أنه يفضّل الشراء من المتاجر الكبرى، حتى ولو كانت الأسعار أعلى قليلاً، فصحة أسرته لا تُقدّر بثمن، مشيرًا إلى أن هذه البسطات تُسبّب ازدحامًا مروريًا وتُشوّه المظهر العام للمنطقة.
حملات رقابية
وطالب الجهات المعنية بتكثيف حملات الرقابة على هذه البسطات غير النظامية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة الغذاء وحماية صحة المستهلكين، داعيًا إلى مُراقبة نشاطهم بشكل دوري.وأشار المواطن ”عبدالله آل سلام“ إلى أنه يُضطر يوميًا إلى قضاء وقتٍ طويل في السيارة بسبب الازدحام الذي تُسبّبه هذه البسطات، وأنه يتمنى من الجهات المعنية إيجاد حلٍّ سريع لهذه المشكلة، موضحًا أن ظاهرة البسطات العشوائية تتسبب بشكل كبير في تفاقم أزمة الازدحام المروري في المدن.
وأضاف: يكمن الخطر الأكبر في عدم معرفة مصادر هذه البضائع، ومدى التزامها بالمعايير الصحية، فالمنتجات الغذائية، مثل الخضار والفواكه، قد تكون ملوثة أو مخزنة بطرق غير سليمة، ما يزيد احتمالية الإصابة بالتسمم الغذائي.
وتابع أنه هذه المشكلة تحتاج إلى تعاون مشترك بين الجهات الحكومية والمجتمع، لضمان سلامة المستهلكين والحفاظ على النظام العام في مدينة الدمام، وأن التصدي لهذه الظاهرة ليس فقط حماية لصحة الأفراد، بل هو أيضًا خطوة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة.