أبيض وأسود
نشر في ملحق (الاحساء الاسبوعي) لقاء مع شخص ينصح بتعدد الزوجات فما كان من عدد من القارئات الا الاتصال به ووضع عناوينهن لديه لامانته ونزاهته وايدين له رغبتهن الملحة في الزواج ولا يمانعن في ان يحصلن على اي ترتيب من الاولى وحتى الرابعة.وسؤالي هذا لماذا لانفكر في الموضوع بجدية. ولان هناك متغيرا يؤكد على ان نسبة النساء اكثر من متغير يؤكد ان نسبة النساء اكثر من الرجال فعلينا ان نرفع راية التعدد جميعا وسأكون انا آخر المتزوجين المتعددين ليس خوفا من أم العيال ولكن لأدعمكم جميعا بقلمي ودعواتي للجميع بالتوفيق.