أخبار متعلقة
راشد الماجد.. "السندباد"
اسم انطلق من المنطقة الشرقية تحديدا الدمام ومن احد "ازقة" احيائها غادر الماجد الى عالم الفن بعد مساندة ودعم لا محدود ممن وقفوا معه في بداياته اضافة الى ما يمتلكه من موهبة جعلته قادرا على تحدي الصعاب فوصل الى القمة دون كلل أو ملل واحتل موقعا استراتيجيا في عالم الفن على المستوى الخليجي وعلى المستوى العربي جعله قادرا على صناعة لغة "للتحدي" بين اقرانه من الفنانين مواصلا ابداعه بنجاح يلاحقه نجاح آخر.
في هذا العدد يسرنا ان نضع حوارا يتبادل اطراف الحديث ووجهات النظر مع قرائنا الكرام ولنعرف ولنعرُف فنانينا من هم وكيف هم وماذا يجب عليهم ان يفعلوا ليواصلوا مسيرتهم من خلال جمهورهم ومحبي فنهم الذي يقدمونه من حين لآخر ايمانا منا بأن النجاح كي يستمر فلابد من معرفة مايدور في اذهان القراء من جمهور وغيرهم لنقلها الى كل فنان في هذا المجال ولم لا.. وأنتم الرصيد لهم.
راهن الكثير على فشل الفنان راشد الماجد في مسيرته الفنية لأسباب قالوا انها تدخل في خصوصيات هذا الفنان الرائع والغالبية قالوا انها صحية فالماجد يعاني عارضا صحيا دائما مايسير معه حتى أوقعه ذلك العارض في حرج كبير من جمهوره ومحبيه والادهى والامر من ذلك بالنسبة لسندباد الاغنية الخليجية عندما يجد نفسه عاجزا عن تكملة وصلة غنائية له أمام حشد جماهيري كبير فيصر كثيرا على المواصلة ولو على حساب صحته وقلبه الكبير!.
اسئلة عديدة نضعها أمامك عزيزي القارىء فقط نريد الاجابة عنها بكل صدق ودون محاباة لننقلها على صفحات "اليوم" الى كل فنان يتناول حديثنا وحديثكم عنه.
فالفنان راشد الماجد وحسب المعلومات العنكبوتية في موقعه تقول انه دخل ساحة الفن عن طريق الصدفة التي لعبت دورا في بروز الكثيرين غيره وهو من مواليد 1389هـ موهوبا منذ سنين عمره الاولى وقد طرق بوابة الغناء وهو مازال في الرابعة عشرة من عمرة.
اشتهر في بداياته بأغنية تراثية وهي "لي بنت عم" وكانت كافية له للفت الانظار حوله الا ان تساؤلات عدة أحببنا طرحها ليواصل هذا المبدع طريقه الطويل نطرحها لكم قراءنا ومنكم نريد الاجابة لكي نواجه بها الفنان السندباد راشد الماجد.
@ ماذا ينقص الماجد حتى يكمل مسيرته الفنية بنجاح؟
@ هل فشل السندباد في تعامله مع الاعلام المقروء والمسموع؟
@ هل ينكر الايدي التي ساندته في البدايات؟ نتلقى مشاركاتكم حول هذا الموضوع على هاتف الجريدة رقم: 8580800 فاكس:2777/9 أو على العنوان التالي: جريدة اليوم ص. ب 565 القسم الفني.. ساري العبدالله.