لا ادري لماذا يختزن بعض فنانينا الشباب هداهم الله شيئا من الضغينة والحسد بداخلهم لمن حولهم ويبدأون برحلة النهاية بدلا من البداية بالقيل والقال وحسد غيرهم دون الالتفات لانفسهم ولمستقبلهم. اود ان اذكر هؤلاء الصنف من الشباب بان هذا المسلك لايزيدهم الا فشلا ذريعا وسقوطا في الهاوية دون تحقيق ما يصبون اليه وفجأة يجدون انفسهم في فخ لا اول له ولا آخر.