DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

اسرة صدام في صورة ارشيفية تعود لعام 1988 من اليمين في الصف الامامي: صدام ثم ابنته الصغرى هلا ثم زوجته ساجدة وفي الخلف عدي ثم حسين كامل حسين زوج ابنة صدام الذي اعدمه صدام ثم ابنتاه رانا ورغد وقصى

مسؤول عراقي: القصف استهدف بيوت زوجة صدام وبناته الثلاث

اسرة صدام في صورة ارشيفية تعود لعام 1988 من اليمين في الصف الامامي: صدام ثم ابنته الصغرى هلا ثم زوجته ساجدة وفي الخلف عدي ثم حسين كامل حسين زوج ابنة صدام الذي اعدمه صدام ثم ابنتاه رانا ورغد وقصى
 اسرة صدام في صورة ارشيفية تعود لعام 1988 من اليمين في الصف الامامي: صدام ثم ابنته الصغرى هلا ثم زوجته ساجدة وفي الخلف عدي ثم حسين كامل حسين زوج ابنة صدام الذي اعدمه صدام ثم ابنتاه رانا ورغد وقصى
أخبار متعلقة
 
أعلن مسؤول عراقي أنه تم استهداف بيت عائلة الرئيس العراقي صدام حسين.. بيت زوجته أم عدي وبيوت بناته الثلاث بالصواريخ في أول أيام الحملة التي تقودها الولايات المتحدة بهدف الاطاحة بنظامه. وقال المسؤول في تصريح بثته قناة العراق الفضائية: لقد استهدفت صواريخ مجرم الحرب الارعن بوش وأذنابه فجر الاربعاء مع ما استهدفته من بيوت وممتلكات العراقيين بيت عائلة الرئيس صدام حسين بيت المجاهدة أم عدي وبيوت بناته الثلاث ولكن الله العظيم في علاه خيب آمالهم. ومثلما هو الله حامي مركز الجهاد العظيم العراق والعراقيين ومخيب آمال الاشرار فإن الله حمى أيضا هذه العائلة الصغيرة وهي جزء من شعب العراق العظيم ويصيبها ما كتب الله لها وما يصيبها أيضا من استحقاق وشرف الجهاد مع هذا الشعب المجاهد البطل والله ناصر المؤمنين ومخيب آمال الكافرين الاشرار والله أكبر. وكان وزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد قد أكد الخميس في أول أيام الحملة التي أطلق عليها (حرية العراق) أن أيام صدام باتت (معدودة) وأن الحملة ستطبق أساليب غير مألوفة. ولدى سؤاله إذا كان الشخص الذي ألقى بيانا صباح الخميس في واشنطن ردا على تدشين الحملة الامريكية للتخلص من الرئيس العراقي وأركان نظامه هو صدام أم شبيه له، اكتفى رامفسليد بالقول إن هذا الموضوع محل جدل. إلا أنه بدا واضحا أن المتحدث كان صدام بالفعل وإن كان قد ارتدى لاول مرة نظارتين للقراءة لاول مرة في ظهور علني وكأنه كان يقرأ بيانا كتبه بنفسه بقلم رصاص مثلا وعلى عجل وربما داخل مخبأ سريا ليركز فيه نقاطا محددة للرد على إصدار نظيره الامريكي الامر بتدشين عملية الهجوم.