اصدقاء وصديقات كتابات تسعى (اليوم) دائما الى احتضان المواهب بكل اشكالها وابداعاتها وتفتح صفحاتها وقلبها لهم لتدفع بهم الى الامام كي يحملوا فيما بعد امانة الكلمة وسيف الحرف وهي من هذا المنطلق تهيب بكل المواهب والمبدعين والكتاب التواصل عبر القنوات التي تتيحها فالامر كما تراه.(اليوم) رسالة تقوم بها بل وكما يرى رئيس التحرير واجب الصحافة الحقيقية في كل العصور واجب يتيح لها اكتشاف الكتاب والمبدعين والدفع بهم.
و(كتابات) التي حملت الرسالة هي وصفحات اخرى تهيب بكم المشاركة وتاكيد التواصل والافكار حتى يمكن لها الارتقاء.. وهي كما وعدت في العدد السابق ستحاول ان ترتدي الاسابيع القليلة القادمة ثوبا يليق بكم وبدورها الذي تضطلع به.
المحرر