حدث في مثل هذا اليوم التاسع من شهر ربيع اول ما يلى.. في عام 1219هـ مولد ماركونى مخترع اللاسلكى الايطالى.
وفي عام 1375هـ صدور جريدة العمل التونسية.
وفي عام 1379هـ اطلقت الولايات المتحدة الامريكية اول اقمارها الصناعية الى الفضاء الخارجى.
وفي عام 1385هـ انسحاب موريتانيا من مجموعة الدول الافريقية الناطقة بالفرنسية.
وفي عام 1387هـ فجرت الصين قنبلتها الهيدروجينية الاولى.
وفي عام 1388هـ مصرع السيناتور روبرت كيندى بعد اطلاق النار عليه.
وفي عام 1409هـ مصرع اكثر من 130 شخصا في تصادم طائرتين للركاب في الهند.
وفي عام 1414هـ صحيفة الديلي ستار اللندنية تقدم جائزتها الذهبية لعام 1993م لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز عرفانا بجهوده الخيرية وعطفة على الاطفال.
وفي عام 1416هـ سقوط مدينة كينين عاصمة المتمردين الصرب في اقليم كرايينا الكرواتى في ايدى القوات الكرواتية فيما يعتبر اكبر نكسة للمتمردين الصرب في كرواتيا منذ بداية الحرب في يوغسلافيا السابقة.
وفي عام 1420هـ سمو النائب الثاني يقوم بوضع حجر الاساس لمشروع جامع الامير سلطان بن عبدالعزيز الذى سينشأ على نفقة سموه الخاصة في كلية الملك عبدالعزيز الحربية بمساحة اجمالية تبلغ 63000 الف متر مربع ويتسع لاكثر من 3000مصل الى جانب اشتماله على مواقف ل 600سيارة.
وفي عام 1421هـ حصلت المملكة العربية السعودية على جائزة الامم المتحدة تقديرا لجهود وزارة الداخلية ممثلة في الادارة العامة لمكافحة المخدرات بالمملكة في التصدى الحازم ومداهمة وضبط مهربي ومروجي المخدرات ولتعاونها في تقليص حجم التجارة غير المشروعة للمواد المخدرة بالمملكة ودول المنطقة.
@ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية اليمنية الشقيقة يصل الى جدة في زيارة رسمية للمملكة.
@ بدء التدريبات الجوية المصرية السعودية المشتركة فيصل 10 التي تجرى لاول مرة بين القوات الجوية في كل من مصر والمملكة العربية السعودية.
@ غادرت مطار الملك خالد الدولى بالرياض الطائرة الاغاثية الاولى متوجهه الى الفلبين وهى تحمل على متنها الشحنة الاولى من المساعدات التي قدمتها حكومة المملكة العربية السعودية للمناطق المنكوبة في جمهورية الفلبين.
@ عقد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز ال سعود واخوه فخامة الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية اليمنية اجتماعا في الديوان الملكي بقصر السلام.
وفي عام 1422هـ الامير دايندرا بير بيكرام ولى عهد نيبال يقتل الملك بيرندرا والملكة ايشواريا وكبار أفراد العائلة المالكة في كتمندو قبل أن يطلق النار على نفسة.
