جاءت الإصابة الأخيرة التي تعرض لها حارس مرمى المنتخب السعودي الأول ونادي النصر الدولي محمد خوجلي في الركبة ( رباط صليبي) أثناء لقاء المنتخب الودي أمام منتخب المدينة المنورة لتزيد من معاناته مع الإصابات القوية والخطيرة له في الملاعب، وأصبح (سوء الحظ) يطارد الخوجلي في كثير من المناسبات الرياضية بعد تعرضه للإصابات المفاجئة، ولاشك أن الإصابة الأخيرة ستبعده عن الملاعب ما لا يقل عن ستة أشهر وهي فترة ليست بالسهلة خاصة أن الأخضر لديه مشاركات دولية قادمة ويحتاج خلالها إلى حارس متمكن بإمكانيات الخوجلي.