ترك اللاعب لمعشوقته التي ظل يداعبها لسنوات عدة ومنها لامس الفرح والحزن من وجهة نظري بكل الحالات رحيل مر يختلف نهاية المشوار من لاعب لآخر فمنهم من يتركها بسبب الاصابة والثاني وهو الأفضل يودعها بحفل متميز بين زملائه وجمهوره الحبيب ووسط هؤلاء قد تنهمر دموع الفرح على تلك الذكريات التي مر بها مع معشوقته والثالث صاحب الرحيل المر وبدون أي سبب يترك تلك المعشوقة وقد يسبب هذا الرحيل له صدمة معها يكره ذلك اليوم الذي بدأ يداعب الكرة وهذا بسبب التخلي الصعب الذي تتركته معشوقته التي قضى معظم حياته معها.
ومها كان المتسبب في هذه النهاية ستبقون ياهؤلاء النجوم في قلوبنا وذاكرة الجمهور العزيزة المقدرة لكم لانه من الصعب الحديث عن أي جيل قبل ان نذكركم وعلى قول المثل (الي ما له أول ما له تالي).
@@ كابتن نادي القادسية ـ احمد عبدالله الرويعي
