DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C
national day
national day
national day

انتظار اصحاب الليموزين

"الخصوصي" يهدد "ليموزين" المطار

انتظار اصحاب الليموزين
انتظار اصحاب الليموزين
ينتظر أصحاب سيارات الليموزين بمطار الملك فهد بالدمام ان تقوم الجهات المعنية بالتخفيف من المشاكل التي تضعهم في حرج ومشاكل مستمرة مع قائدى الخصوصي المتواجدين بصفة شبه دائمة في المطار. وطالب أصحاب الليموزين بتدخل المرور و إدارة المطار التي تسعى لإبراز المظهر العام للمنطقة الشرقية كما طالبوا بتطبيق قرار السعودة . ولتسليط الضوء على أبعاد المشكلة التقت "اليوم" بعدد من قائدى الليموزين والمسئولين في مطار الملك فهد والمرور فكانت الخلاصة التالية: التجاوزات بداية يقول علي محمد آل سعيد: نعاني منذ أن فتح المطار إهمالا واضحا ولا نعلم ما أسباب ذلك حيث لا يشملنا أي حيز من اهتمام المسئولين بالمطار رغم أننا نعتبر وجهة البلد في استقبال القادمين من داخل وخارج المملكة حيث إننا نجلس في العراء دون مكان يقينا حرارة الشمس التي تصهر وجوهنا في الصيف وبرودة وقسوة الجو في الشتاء ، ونناشد المسئولين بالمطار دراسة أحوال مواقف السيارات الخاصة بالليموزين ووضعها بالقرب من دورات المياه والاستراحات كما نطلب من المسئولين في الأمن بالمطار التدخل السريع لوقف تجاوزات (الخصوصي) الذي يشغلنا طوال فترة وجودنا في المواقف ليلا ونهارا وكأن هذه الشريحة من المجتمع لا يوجد من يتصدى لها. وعدم وجود من يتصدى لها يجعلها في تزايد يوماً بعد يوم وأننا نطالب المسئولين في الدولة بسرعة سعودة وظائف الليموزين بالمملكة حتى يتم توفير عدد كبير من الوظائف للمواطنين بدلاً من الأجانب، وقد طال الانتظار في تطبيق هذا القرار فهل يتم قريباً أم يطول؟ هذا ما ينتظره الكثير من المواطنين . مبينا أن العمل في هذه المهنة شاق وممتع في نفس الوقت وناشد الشباب سرعة التوجه الى عمل الليموزين لما فيه من خير. سرقة الركاب ابدى المواطن سويحل ثابت النومسي استغرابه من المسئولين في مطار الملك فهد خصوصاً رجال الأمن الذين يتساهلون مع أصحاب الخصوصي وهم يخطفون الركاب أمام أعين الجميع ، وليت الأمر توقف عند السعوديين فقط بل حتى أصحاب الليموزين غير المخصصين للمطار بسيارات قديمة من الجنسيات الأجنبية يقومون بنفس السيناريو الذي يقوم به أصحاب السيارات الخصوصى وذلك باستقبال الركاب من داخل قاعة الاستقبال. مشيرا الى ان أوجههم اصبحت مألوفة لدى الجميع وهم يعملون بدون أي مقابل للمطار ودون تعب وسهر ، ويعتبر عمل مثل هؤلاء تشويها للمظهر العام الذي تسعى إدارة المطار الى اظهاره بشكل جميل. متمنيا ان تنظر وزارة المواصلات لهذا الامر بجدية وان تساهم في التخفيف على اصحاب سيارات الاجرة الخاصة وفتح المجال لهم للعمل بالوقت الذي ينافسهم غيرهم ونرجو ان تكون الانظمة والقوانين مشجعة وداعمة لهم وان تكون مصلحة المواطن هي الاهم. الخلل وذكر علوان القرني أن من ابرز المشاكل التي نواجهها تتمثل في معاناة أصحاب الليموزين في أي مكان آخر وهو تعدى أصحاب السيارات ألخصوصي غير المرخص لها بحمل الركاب ، ونطالب الجهات المعنية بسرعة معالجة هذا الخلل الذي يؤثر كثيرا على عملنا وأننا نعاني منهم كثيرا خصوصاً في الفترة المسائية التي يتزايد فيها عدد أصحاب السيارات الخاصة الذين اصبحوا يعملون على نقل المواطنين والمقيمين والحصول على الأجرة دون رقابة الجهات المعنية وهذه المخالفة ، علماً بان هؤلاء يعتبرون مجهولي الهوية لدى الجهات المعنية بأمن الدولة. وأقصد بذلك أنه لو حصلت عملية نصب أو سرقة أو نسيان أحد الركاب أشياء ثمينة من أين سيتم العثور على هذا الشخص ( صاحب السيارة الخصوصي)؟ والأمر كذلك للأجانب المتواجدين بكثرة في المطار فهم غالبا ماتتشابه أوجههم وسبق وأن فقد احد المواطنين جواله في احدى السيارات التي يقودها أجنبي فمن تشابههم لم يتعرف على الشخص الذي ركب معه أما الأمان لدى قائد الليموزين فكبير جداُ والدليل مايسجل لدى الجهات المعنية من إعادة أشياء ثمينة حصل عليها قائدو الليموزين السعوديون داخل السيارة بعد مغادرة الراكب ، مبينا ان هذه في حد ذاتها أمانة. لماذ لا تتم إعادة النظر في السيارات بعد السنوات الخمس؟ فيما قال يحيى عيسى القحطاني: إن المشكلة التي نعاني منها هي سرقة الركاب من قبل أصحاب السيارات الخصوصي والأجانب المتواجدين أثناء قدوم الرحلات من الخارج وهم يقومون بدور الاستقبال لأصدقائهم أو أقربائهم ويوقفون سياراتهم في المواقف الخاصة بسيارات الزوار وهم يقفون أمام البوابات أو داخل الصالات حيث تتم سرقة الزبائن فيها بدون رقيب . ويؤكد ان نقل الركاب يخضع للنظام المتبع لدى إدارة المطار ، لذا فاننا نطالب الجهات المختصة بايجاد حل لهذه القضية التي تحدث الفوضى منذ سنوات ماضية حيث بدأ اصحاب السيارات الخاصة يدخلون هذا المجال بكل قوة خاصة في المطار والذي انعكس سلبا على عطائه ودخل أصحاب سيارات الليموزين الذين يمتهنون هذه المهنة لتوفير لقمة العيش لهم ولأبنائهم ودفع الايجار السنوي والمقدر بستمائة ريال سنوياً إضافة إلى أقساط السيارة التي تبلغ 1450 ريالا شهرياً كما أنهم يخضعون لنظام اجباري في توفير السيارة التي لم تتعد خمس سنوات من صناعة السيارات وهذا القرار فيه مضرة بالغة على المواطن حيث انه ملزم بسداد أقساط السيارة علماً بان أغلب الذين يعملون في خدمة ليموزين المطار تقتصر مشاويرهم على هذه الخدمة فقط. فهل يعقل أن اجبر على تغيير السيارة وهي سليمة وتخضع للفحص والصيانة المستمرة؟ فنطلب من المسئولين تكوين لجنة فحص ونظر في السيارة قبل القرار بعدم السماح بمزاولة النشاط بها في خدمة المطار. واختتم القحطاني حديثه بان سيارتي موديل 99 حيث تخضع للفحص الدوري والصيانة المستمرة وتعمل على أكمل وجه ولله الحمد والشكر ونظيفة من جميع النواحي. فقد طلبت من إدارة المطار اخراج السيارة وأنني اطلب من المسئولين النظر في وضع السيارات ومظهرها العام قبل أن يتخذ القرار بشأنه خصوصاً انني مازلت أقوم بدفع أقساط تلك السيارة. نرجو من المسئولين تكوين لجنة لهذا الخصوص بدلاً من ظلم المواطن الذي يتعايش من وراء هذا العمل. تطبيق السعودة ويؤكد علي سعيد الهاجري أحد قائدي الليموزين بمطار الملك فهد الدولي أن الليموزين أصبح عملا غير مجد وذلك لتواجد أصحاب السيارات الخاصة في المطار الذين يزاحمون أصحاب الليموزين وهذا بالطبع يؤدي إلى ضعف في المكسب ولا يستفيد منه سائقو الليموزين بأي حال من الأحوال. وطلب الهاجري من وزارة النقل وإدارة المرور بمراقبة كل من يتجاوز الاشتراطات ولا يستوفيها وان تصدر ضده المخالفات ويجازى بالغرامات للحد من هذا العمل الفوضوي الذي يجني الويلات لأصحاب سيارات الليموزين . كما طالب الهاجري بتطبيق قرار السعودة الذي لم ير النور . مشيرا الى انه لو تم تطبيق هذا القرار فإن قائد السيارة سيصبح هو صاحب الدخل الجيد حتى في مكان دولي مثل المطار يحضر إليه العديد من الجنسيات والمستويات . وأضاف: إننا كلنا أمل في المسئولين في تطبيق القرارات الخاصة بسعودة الليموزين وسيعود ذلك بالخير على أبناء الوطن. وظائف الليموزين وقال إبراهيم الحميد: إن الدول الاخرى لا تسمح لغير المواطن بالعمل في المطارات وذلك لعدة اسباب ابرزها انه ابن البلد وهو أدرى وأخبر من غيره في عادات اهل البلد . واكد هذا ما نطلبه من المسئولين عن سيارات خدمة المطار (الليموزين ) بدلاً من الأجانب الذي فاق عددهم عدد المواطنين . كما نطالب المسئولين في المرور باتخاذ اشد العقوبات على أصحاب السيارات الخصوصي أو السيارات التي تقوم بممارسة التوصيل وذلك من خلال سرقة الركاب أمام نظر الجميع. كما نطلب من بنك التسليف تقليل قيمة القسط ومن مدير مرور شرطة المنطقة الشرقية التشديد على وقف التجاوزات المستمرة واليومية لسيارات الخصوصي التي تسبب الخسائر اليومية لسيارات الليموزين. ويؤكد قائلا: هناك من يتربص بنا متعمدا فنحن نعتمد على الله ثم على دخل هذه السيارة ولا توجد لدينا وظائف مثل الذين يمارسون العمل بسيارات الخصوصي فهم موظفون حكوميون لديهم الدخل الشهري فنحن لا نتهمهم بتعمد إيذاء الآخرين فكلنا أمل في مدير المرور لوقف تجاوزات الخصوصي على ركاب المطار. نصف الاجرة وقال خليل الشمري: ان أصحاب السيارات الخصوصي ينافسوننا في المطار وتجدهم في كل مكان وفي كل زاوية من قاعة القدوم ومما زاد صعوبة الامر ان سائقي السيارات الخصوصية اصبحوا ينقلون الركاب بنصف الاجرة المتعارف عليها في المطار وهذا شيء لا يحتمل ويستوجب ضرورة حل هذه المشكلة. وطلب الشمري من المسئولين في الدولة منع النقل الجماعي من نقل الركاب من المطار إلى جميع مناطق الشرقية وأن هذا القرار لو اتخذ فسوف يعود بالفائدة على أبناء الوطن خصوصاً الذين يعملون في خدمة ليموزين المطار ، وهم من ذوي الدخل المحدود. واضاف يجب عمل مظلات المواقف للسيارت التي تقف في الشمس لوقت طويل أو تخصيص مكان في المواقف الجاهزة بدلاً من العناء الذي نعاني منه في الشتاء والصيف الذي يعرف بكثرة الامطار كما نطالبهم بعمل صالة لاستراحة السائقين المنسيين تحت حرقة الشمس في الصيف والغبار والامطار في فصل الشتاء فهل يعقل أننا ندفع كل سنة 600 ريال بدون وجود مظلات تحمي سيارتنا أو مكان يحمينا من حرارة الشمس والرطوبة أو البرودة القاسية ونحن في العراء. السائقون الأجانب المخالفون يستغلون لغتهم اما خضر احمد المعلم فقال: إننا نتطلع من المسئولين في المطار من رجال الأمن والمسئولين في وزارة المواصلات ترصد هؤلاء الذين يسعون الى تشويه سمعة المنطقة والتسبب في قطع الارزاق علينا ونحن نعتمد بعد الله على ما نحصل عليه من دخل قليل جدا. فاننا نجد من ينافسنا عليه يوميا واقصد في كلامي هذا سائقي سيارات الخصوصي أو قائدي الليموزين من الجنسيات الأجنبية الذين تجدهم في كل مكان خصوصاً أن معظم القادمين إلى المنطقة من الجنسيات الأجنبية ويستغلون اللغة في عملية سرقة الركاب بدون شعور أي من المراقبين في المطار ويساعدهم العمال التابعون في عملية التحميل وذلك لكسب القليل من المال من وراء جلب أي زبون كما أن المواطنين أصحاب السيارات الخصوصي لهم نفس الدور ولكن مع العرب ويحاولون جلب الأجانب إلا أن بعض الاجانب لا يرغبون في السيارات الخصوصي لما يحدث لهم من مشاكل وسرقات مستمرة والسبب جهل الهوية ولكن صاحب الليموزين معروف بأنه مسجل لدى امن المطار ويمكن احضاره في أي وقت لو حصل منه أي تقصير أو سلوك غير حضاري. واوضح أننا نطالب المسئولين في إدارة المرور بالمطار بتكثيف الجهد للقضاء على هذه الفئة التي سعت لتشويه وجه البلد سواء بالأسلوب المتبع أو بالسيارات التي يعملون بها من النوع القديم جدا.ُ كما طالب المعلم المسئولين في المطار بتوفير دورة مياه خارج المكان الذي تم تخصيصه للسيارات. كما طالب آل عبيد بان تراقب سيارات المرور والدوريات (الامنية) هؤلاء المخالفين وان يطبقوا مالديهم من انظمة وتعليمات بحقهم، وهي صريحة وواضحة ولا تحتاج إلى أدنى مناقشة. فالنظام يمنع منعا باتا نقل الركاب داخل المدن او خارجها بالسيارات الخصوصية. سرعة الخصوصي ويقول حسين علي آل عبيد: إن قائدي السيارات الخاصة الذين أصلا لا يملكون رخصة للقيام بعملية النقل يقومون باستغلال الشخص وهذا الأمر صعب جدا على أي شخص. ويضيف: هناك أمر في غاية الأهمية وهو السرعة الجنونية لأصحاب السيارات الخاصة عندما يتم إيصال شخص إلى مكان ما ومن المفترض أن يعي هذا السائق هذه النقطة مع عدم التهاون في نسب السرعة التي ربما تقود إلى حدوث مالا تحمد عقباه. وقال احمد المالكي: إن العمل في المطار يصبح جيدا جداً لو تمت سعودة الليموزين وإزالة باصات النقل الجماعي التي تقوم بنقل الركاب من المطار إلى باقي مناطق الشرقية، وإن كانت إزالة السائق الأجنبي من المطار هي الأكثر فائدة للمواطن وسوف يزداد دخل المواطنين الذين ينتظرون في بعض الأحيان ثماني ساعات تقريباً وذلك لعدم وجود مكان للاستراحة مما يجبرهم على النوم داخل السيارة حتى يأتي وقت الفرج مشيرا الى انه في بعض الأحيان يضطرون إلى مغادرة المكان دون عمل أي مشوار لذلك فإننا نطالب المسئولين في المطار بتوفير مكان استراحة قريب من موقع الانتظار حتى يتسنى لنا أخذ بعض من الراحة بدلاً من أشعة الشمس المحرقة أو قسوة البرد والأمطار في فصل الشتاء. فكلنا أمل في مسئولي المطار في توفير احتياجاتنا خصوصاً مكان المسجد الذي قمنا بانشائه وذلك لتأدية الفرض في مكان العمل وأننا مستعدون للمساهمة في عمل الخير بانشاء مسجد للسائقين بدلاً من الصلاة في العراء في شدة الحر وقسوة البرد. أصحاب الخصوصي وفي الجانب الآخر لدى اصحاب النقل الخصوصي يقول المواطن عايض القحطاني من سكان رأس تنورة: انني مضطر للعمل لانه ليس لدي عمل واعول اسرة لذلك لم اتردد في تحويل سيارتي الخاصة في بعض الاوقات الى سيارة اجرة انقل بها الركاب من المطار إلى مناطق المنطقة الشرقية بسعر مناسب ، واعترف بانه يعمل في ظل عمل مخالف للانظمة ولكن ماذا افعل؟ هل اترك عائلتي تجوع او تسأل الناس؟، واضاف: انه مشروع جيد ودخله طيب يستر الحال. وتمنى ان ينظر الى حاله نظرا لوضعه المالي ومسئوليته. ويؤكد القحطاني انه في حال حصوله على عمل مناسب سوف يتوقف عن نقل الركاب في سيارته الخاصة حيث يقول عنه: انه عمل شاق وليس فيه راحة. مخالفات مستمرة اما سعيد الزهراني من سكان الدمام (طالب في المرحلة الثانوية) فيقول: انه يمارس نقل الركاب في وقت فراغه ، ويعتبر عمله ليس مهنة إنما هو لتوفير مال يحتاجه لإكمال تعليمه بدلاً من الاعتماد على الغير أو الطلب من والده الذي يعمل في إحدى المدارس الحكومية ويعتبر من ذوي الدخل المحدود وأن في هذا العمل خيرا كثيرا باعتبار أن القادم من الخارج يدفع مبالغ تجعل الشخص يمارس بالرغم من أنني حصلت على العديد من المخالفات. واضاف: قد تكون هنالك بعض الصعوبات مع الراكب الاجنبي اما المواطن أو العربي بصفة عامة فيتم التفاهم معه قبل الوصول إلى نقطة التفتيش على أنه أحد الأصدقاء أو الأقرباء و تعدي بسلام وكل ذلك ولم أفكر في ان امتنع عن التحميل بل سوف استمر حتى أنهي الدراسة الجامعية واعمل في هذه المهنة منذ اكثر من 3 سنوات تقريباً . شرطة المطار أفاد مصدر بأمن شرطة المطار بأن رجال الأمن يعملون بكل جد واجتهاد وراء هذه المجموعة التي تقوم بممارسة تحميل ركاب بطرق غير نظامية سواء من أصحاب السيارات الخصوصي أو الليموزين غير المصرح لهم بالعمل بخدمة المطار وانه تم ضبط العديد منهم وأعد لهم محضر ضبط وتمت إحالتهم إلى مرور القطيف والإجراءات النظامية من توقيف وحجز السيارة ، وأن المركز يستقبل الجميع ويتابع جميع البلاغات التي يبلغ عنها وأن رجال الأمن بالمطار يتابعون تحركات المتواجدين داخل وخارج المطار حتى تتم عملية الضبط.
اصطفاف سيارات الليموزين في المطار
أخبار متعلقة
 
مجلس لأصحاب الليموزين