شهد الشوط الأول من المباراة - التي استضاف فيها الهلال مساء أمس على ستاد الملك فهد الدولي بالرياض نظيره سيدني الأسترالي في إياب نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم - الكثير من الفرص المواتية للتسجيل لصالح الفريق الهلالي، لكن لاعبيه لم يحسنوا جيدا التعامل مع هذه الفرص وترجمتها لأهداف.
وإهدار الهلال أكثر من فرصة في الشوط الأول كان بمثابة السيناريو المكرر لمباراة الذهاب التي أقيمت بأستراليا وشهدت آنذاك الكثير من الفرص الضائعة للهلال، التي لم يترجم أي منها لهدف.