فتحت عشائر عراقية باب التطوع امام ابنائها للمشاركة في حرب تحرير مناطق خاضعة لسيطرة تنظيم داعش فى الانبار، في الوقت الذي قررت فيه السلطات الحكومية تعيين رشيد فليح قائدا للحشد الشعبي العشائري من ابناء الانبار للمشاركة في معارك طرد داعش.
وقال عضو مجلس النواب عن الانبار سالم مطر ان عشائر الانبار بدأت ب"تطويع" الالاف من ابنائها وانخراطهم في صفوف حشد ابناء العشائر للمشاركة بتحرير مناطقهم.
واردف ان الخطة التي تحدث عنها القادة الامنيون تقضي بتحرير الرمادي بأسرع وقت وانتهاز فرصة ضعف داعش وانهيار صفوفه.