( 1 )
• في "مجتمعنا" أناس يخدمون "المجتمع".
• يحاولون بشتى الطرق أن يتركوا "أثرا".
• "الأثر" المتروك إما " سيئ " أو "جيد".
• "المصيبة" أن تكون مسؤولا في جمعيات خيرية وتترك "أثرا" سلبيا.
( 2 )
• تبدأ مسؤوليتك في المجتمع من داخلك.
• تنتقل إلى محيط عملك والموظفون تحت ادارتك.
• تعاملك "السيئ " معهم يقلل من انتاجيتهم.
• يعطيهم نظرة "سوداوية" بأن هذا المسؤول لا يمكن أن يخدم المجتمع.
• يتساءلون : كيف يخدمه وهو يتعامل معنا بهذه الطريقة؟
• اذا كنت "تكذب" أمام الموظفين فكيف ستصدق مع من تريد خدمتهم؟
• اذا حاولت "قطع رزق" موظفيك فكيف بالبعيدين؟
• اذا ساهمت في "تعاسة" موظفيك فكيف ستسعد "الآخرين".
(3 )
• من يخدم المجتمع لابد أن يتحلى بأرقى الأخلاق.
• البعض يتخذ من خدمة المجتمع "وجاهة".
• والبعض للوصول إلى "مصالح شخصية".
• الأغلب يخدم ليترك "أثرا" جميلا في مجتمعه.
(4 )
• المتطوعون الصغار سيقتدون بمن أكبر منهم.
• عليك أن تكون قدوة حسنة.
• أخلاقك وخدمتك ستشهدان لك أو تشهدان عليك.
• اجعلها شاهدة لك.
(5 )
• مفهوم المسؤولية الاجتماعية يترابط مع المبادئ والأخلاق والقيم.
• الشركات أيقنت أن هدفها في التطور لن يتحقق إلا بخدمة المجتمع.
• وخدمة المجتمع لن تقدم رسالة سامية إلا بمسؤولين ذوي أخلاق عالية.
• أخلاق المسؤول ستنعكس على أخلاق الموظف.