لك في خفوقي ذيب يعوي لك عوي
وآشفق عليه من المهونه لا عوى
بركان حبّك داخلي يدوي دوي
وكم له مع طول الليالي مادوى
ميسم فراقك يكوي الخافق كوي
قلبي غفالٍ..ما بعد يوم أنكوى
صفحات غيرك عابراتٍ تنطوي
وكتاب حسّك في ضميري ماانطوى
أتغيب ودّك تلوي اذراعي لوي
وانا ذراعي مابعد يوم التوى
وأنا العزيزه شامخه بنت بدوي
ظروف حظي صرّحت مالك لوا
ايحوم طير العزّ ماهو ينشوي
طيري على وجه السحايب ماانشوى
البحر بحري في عيوني مستوي
وبعض البحور بنظرتي ماهي سوا
نجمك مصيره لو تكبّرت ايهوي
كم نجم في ليل التغطرس قد هوى
لابد من كفّ. المفارق ترتوي
كم عاشقٍ من جور الايام ارتوى