DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

إنجازات تنموية تُجسّد الانتماء

إنجازات تنموية تُجسّد الانتماء

إنجازات تنموية تُجسّد الانتماء
إنجازات تنموية تُجسّد الانتماء
أخبار متعلقة
 
في ذكرى التأسيس «87» الخالدة، تحتفي القلوب بيوم الوطن وتشكر الله تعالى الذي أعز الله فيه شريعتهُ الغراء، وامتنَّ عليهِ بقيادة رشيدة، وأسبغ عليه فضله وأمنه، وصانهُ وحفِظَهُ من شرور البُغاة والمعتدين، إنه يوم تاريخيّ مشهود، سيبقى أثرهُ المباركُ منقوشًا في ذاكرةِ الأفئدة، وسجلاتِ المجدِ، مدونًا بمداد من تضحيات على صحائف رسمت مرحلة جديدة من التنمية الشاملة لوطن الحرمين الشريفين، فمنذُ ارتفعتْ رايةُ التوحيدِ خفاقةً على ربوعِ هذه البلادِ الغاليةِ بيدِ المؤسسِ الملكِ عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه- سَرتْ قوافلُ العلمِ محفوفةً برعايةِ ودعمِ وُلاةِ الأمر، لينبثقَ ضياءُ المعرفة في كلِّ الأرجاء، ويشعّ نورُ العلمِ في كلِّ مدينةٍ وقريةٍ وبيت، وما هذه المدنُ التعليميةُ والصروح الجامعية، ومراكز البحوث، وآلافُ المدارسِ إلا شواهدُ ناصعةٌ على عنايةِ القيادةِ الرشيدةِ ببناءِ المواطن، وتكوينهِ بهديِ العلمِ ونورِ المعرفة، إيمانًا بأن منجزاتَ الوطنِ التنمويةِ لا يصنعُها إلا أبناؤُه وبناتُه الأوفياء. وبفضل من الله تعالى ومنذُ انبثاقِ شمسِ جامعةِ الملك فيصل عام 1395 ــ 1975 مرّت أكثر من 4 عقود مضيئةٍ برعاية ودعم ولاة الأمر، مكللة باهتمامهم الكبير بأبنائهم وبناتهم أجيال الوطن الواعدة، حتى تُوِّجت أخيرا بتشريف مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه-، الجامعة بتدشين مدينتها الجامعية مدينةً للعلم في واحةِ الأحساء. وسعت الجامعة إلى رسم خريطة مستقبلها برؤية طموحة ورسالة سامية، وأهداف واعدة بُغية تطوير العمل وتحسين مستوى الجودة في الحياة الجامعية الأكاديمية والبحثية والإدارية، وتحقيق شراكات مجتمعية فاعلة، ومن هنا كان التزام الجامعة بالتخطيط الاستراتيجي منهجيًّا في إطار خطة التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030،وبما يحقق لها قفزة نوعية في مجالات التعليم والبحث العلمي والشراكة المجتمعية، وأن تجسد طموحات منسوبيها، وشركائها لتتبوأ مكانة مرموقة تضمن لها التميز بين الجامعات. وحظيتِ الجامعةُ بدعمٍ متواصلٍ تجاوزَ عَشراتِ الملياراتِ، أسهمَ في تشييدِ مدينةٍ تعليمية جامعيةٍ شامخةٍ، والبدء في تشييد مدينة طبية متكاملة واعدة، وقطعت أشواطًا من العطاءِ البحثي وخاصة في الجانبِ التطبيقي سواءً الأبحاثُ المدعومة والكراسي العلمية وبراءاتُ الاختراع، وجُلها في أبحاثِ النخيلِ والتمورِ بالمجالاتِ الاقتصاديةِ أو الوقائيةِ، وفي الأبحاث الطبيةِ وخاصةٍ دراسةُ الأمراضِ المستوطِنةِ في المنطقة، كما سعت لتطويرِ وتجويدِ برامجِها الأكاديمية، فحَصلتْ على الاعتمادِ الأكاديمي المؤسسي من هيئة تقويم التعليم، كما بذلت الجامعة جهودًا ملموسة لمأْسَسَةِ الجامعةِ، وتحقيقِ أكبرِ قدرٍ من العدالةِ والشفافية، فيما يتعلق بالقبول والتعيينِ والترقيةِ والتدريبِ، واختيارِ الأكفأ من أبناءِ وبناتِ الوطن، واستطاعتْ الجامعةُ تسخيرَ تقنيتِهَا الحديثةِ لتحقيقِ دورِهَا الرياديِّ في دعمِ التعلمِ المستمر، ونشرِ المعرفةِ خارجَ أسوارِ الجامعةِ مِنْ خلالِ التعليمِ المطورِ للانتسابِ، والذي استقطبَ أفواجًا ممنْ كانوا يتعطشونَ لمناهلِ العلمِ والمعرفةِ، غالبيتُهم العُظمى من الموظفينَ والعسكريين. * مدير جامعة الملك فيصل ##تحدي الصعاب وملامح التحوّل ترحل المشاعر والأفكار لبلادنا الغالية إلى ذلك اليوم التاريخي المجيد، الذي يحكي حياة الوطن الذي اضاء العتمة وأنار طريق المجد ورسم ملامح التحول في حياة الانسان. هذا اليوم يحكي كفاح المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - في توحيد المملكة على قول الحق وجمع شتاتها، فغيرة الملك الموحد تجاه وطنه كانت السلاح القوي الذي تحدى به جميع الصعاب والتحديات ووقفة الرجال الأوفياء المخلصين الى جانبه تحول حلمه في توحيد الوطن الى حقيقة وأصبحت هذه البلاد تنعم بالأمن والأمان وتعيش في رغد من الازدهار وأصبحت المملكة العربية السعودية وطنا شامخا يضاهي كبريات الدول في هذا العالم، وتبرز أهمية اليـوم الوطني الـ «87» أنه لم يكن فرحة فقط بل هو إحياء لذكرى توحيد المؤسس لهذا الكيان العظيم، وحب وولاء المواطن لوطنه والدفاع عن أراضيه، وهذا يجعلنا نستشعر أهمية اليوم الوطني بالحفاظ على هذا الوطن الغالي والعمل على حماية منجزاته ليبقى هذا الوطن قوياً شامخاً بقيادته الرشيدة وأبنائه الأوفياء، كما ان الرؤية التى اقرتها قيادتنا الحكيمة للمملكة 2030 ستحقق بعون الله تعالى تطلعات ابناء هذا البلد الغالي؛ كونها ترتكز على تحقيق الرفاهية والاستقرار له، وأسأل المولى عز وجل ان يحفظ لنا قائد هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - يحفظهم الله - وأن يديم على هذا البلد أمنه واستقراره. وان يحفظ لهذا البلد أمنه وأمانه وينصر جنودنا المرابطين على الحد الجنوبي. * مدير شرطة محافظة الأحساء ##نقلة كبيرة في شتى المجالات أوضح مدير مكتب العمل بمحافظة الأحساء، عبدالعزيز بن عبدالرحمن المغنم، ان اليوم الوطني يمثل حدثا مهما نتذكر فيه عظمة الرجل القائد المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - ورجاله الذين وحدوا أرجاء هذه البلاد وجمعوا الشتات من اجل أن يعيش أبناء هذا الوطن في رخاء ونماء، لتتواصل مسيرة النهضة والتنمية الشاملة، التى أرسى الملك المؤسس قواعدها وسار على نهجه أبناؤه الملوك البررة - يرحمهم الله -، وصولا الى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين - حفظهما الله- الذي استطاع أن يواصل هذه المسيره المباركه لينعم أبناء هذا الوطن ومن يعيش على أرضه برغد العيش واستتباب الأمن تحت ظل هذه القياده الرشيدة التي جعلت همها هو راحة واستقرار هذا الوطن لينعم أبناؤه بالخير الكثير رغم ما يشهده العالم من حولنا من نزاعات. ونستذكر في هذه المناسبة تلك النقلة الكبيرة التي شهدتها المملكة في شتى المجالات والتطور الكبير حتى أصبحت بلادنا تعيش في نهضة تنموية كبيرة. وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعا، نرفع إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، أسمى التهاني وخالص الدعوات بدوام الخير على بلادنا العزيزة وأن يحفظها من كل مكروه. ##توحيد الكيان العملاق قال قائد لواء الملك عبدالعزيز الآلي بالحرس الوطني في الاحساء اللواء محمد عبدالهادي القحطاني: إن ذكرى اليوم الوطني الـ «87» لبلادنا الغالية تحل علينا والمواطن السعودي يتذكر بكل فخر واعتزاز هذه المناسبة التاريخية السعيدة التي تم فيها جمع الشمل ولم شتات هذا الوطن المعطاء. اليوم الوطني، يوم توحيد هذا الكيان العملاق على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- طيب الله ثراه- ورجاله المخلصين- رحمهم الله-. وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة، والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء، وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم. تمر علينا هذه الذكرى لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز الذي استطاع بحنكته ونافذ بصيرته، وقبل ذلك كله بإيمانه الراسخ بالله جل وعلا أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد- إن شاء الله- من الرقي والتقدم في سعي حكومتنا الرشيدة لكل ما من شأنه رفعة الوطن ورفاهية وكرامة المواطن وهذا ما ستحققه رؤية المملكة 2030 م. أدعو الله أن يحفظ للمملكة أمنها واستقرارها وأن ينصر جنودنا المدافعين عن حدود وطننا الغالي في ظل قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله. ##مناسبة خالدة ووقفة عظيمة أشار مدير الشؤون الصحية بمحافظة الأحساء عبدالحميد العمير أن ذكرى اليوم الوطني للمملكة تعيد إلى الأذهان الحدث التاريخي المهم، اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن- طيب الله ثراه- شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة إلى وحدة وانصهار وتكامل، وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة الأبطال الذين صنعوا هذا المجد لهذه الأمة، وفرصة لنعمّق في روح الشباب معاني الحس الوطني والانتماء إلى هذه الأمة حتى يستمر عطاء ذلك الغرس المبارك، ونستشعر فيه ما منّ الله علينا به من نعم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهم الله-. ##الوطن.. شجرتنا الطيبة أكد رئيس لجنة المحامين بالغرفة التجارية في الأحساء د. يوسف الجبر أنه عندما تشرق أنوار اليوم الوطني تتقد المشاعر وتتماوج العواطف وتتدفق الأحاسيس حباً وإعجاباً وارتباطاً وولاء. فهو الوطن الذي احتضن طفولتنا واحتوى شبابنا وشربنا ماءه، وأكلنا من ثماره، وتعلمنا في مدارسه، وعشنا مطمئنين بحكمة قادته وحراسة رجال أمنه. والانتماء الوطني مفهوم عالمي ومعناه الانتساب الحقيقي للوطن فكراً وثقافة ومشاعر وسلوكاً والثقة فيه والافتخار به، والمحافظة على مقدراته ورعاية مكتسباته، فحب الوطن لا بد أن يترجم لسلوك ويتحول لواقع ويظهر في عمل إيجابي، فيحلق المواطن في فلك الوطن، ويدافع عن قضاياه، ويكون سفيراً صالحاً لسمعته، ويغار على حرماته، ولا يقبل مقالة التشكيك فيه، فلا يسوق للإعلام المعادي، بل يصطف بصدق مع وطنه المجيد، وأجمل عبارة سمعتها عن الانتماء (الوطن شجرة طيبة تنمو في تربة التضحيات، وتسقى بالعرق والدم). ##المملكة.. مثال تهفو إليه القلوب اليوم الوطني الـ87 ذكرى عزيزة نستعيد فيها وبكل فخر ذكرى التضحية والبطولات التي سطرها الملك الموحد لهذه المملكة الشامخة جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ونحن كسعوديين نفتخر بهذه الملحمة الوطنية التي تتكاتف فيها أطياف هذه البلاد بقيادة الملك المؤسس وأبنائه ملوك هذه البلاد -رحمهم الله- وصولاً لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- ملك الحزم والعزم، وولي عهده الامين الذين أعادوا للأمة العربية والإسلامية جمعاء هيبتها ومجدها وصمودها ضد أعداء الاسلام والوطن والأمة بأسرها. إن ما تشهده هذه البلاد من تطور وإمكانيات متقدمة سخرت للمواطنين والدعم اللا محدود للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وكذلك مد يد العون والمساعدة لأشقائنا في الدول العربية والإسلامية والإنسانية جمعاء جعلت المملكة مثالاً يحتذى وتهفو إليه القلوب. وأرفع أسمى آيات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- وللأسرة الحاكمة وللشعب السعودي كافة. وبهذه المناسبة نستذكر جهود مؤسس هذا الكيان الغالي الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود -رحمه الله- في توحيد هذا الكيان الشامخ بالتعاون مع أبناء هذا الوطن الذين التفوا حول قيادته من مختلف ارجاء الوطن إيماناً بالأهداف السامية التي نادى بها وها نحن اليوم ولله الحمد والمنة نقطف ثمار تلك الجهود الموفقة التي كرست جل وقتها واهتمامها لتحقيقه. * قائد دوريات الأمن بمحافظة الأحساء ##أمين الأحساء: مكانة مرموقة ومستقبل جديد أكد أمين الأحساء م. عادل بن محمد الملحم أنه بحلول المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً اليوم الوطني 87 لمملكتنا الغالية في يوم 23 سبتمبر تسترجع ذاكرتنا مسيرة الخير المباركة والتي بدأت على يد مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيّب الله ثراه- وكفاحه وشجاعته وقيادة بلاده وشعبه الى الوحدة والتطور والازدهار وجمع الكلمة على هدف واعد نبيل يستمد قوته ونهجه من كتاب الله الكريم وسنة رسوله الأمين صلى الله عليه وسلم، وعلى هذا النهج القويم واصل أبناء المؤسس البررة المسيرة الراسخة لهذه الدولة حتى أصبحت من ارقى الدول تطوراً ونماء، مما جعل للمملكة مكانة اقتصادية مرموقة وحضورا مؤثرا في المحافل الدولية، وفي صناعة القرار العالمي، وتحقيق نجاحات سياسية متتالية، كما كانت وما زالت مملكتنا منارةً للعطاء وعوناً للشعوب العربية والإسلامية والصديقة، في ظل المحافظة على الثوابت الإسلامية على مر السنين وحفظ حقوق المواطن وتنميته. وفي عهد العزم والحزم تحققت في ارجاء الوطن العديد من المنجزات التنموية بمختلف المجالات، انطلاقاً من رؤية التطلعات الطموح للمملكة 2030 نحو مستقبل جديد يُركّز على الاستفادة المثلى لطاقات الوطن وإمكاناته لتسهم في رفع كفاءة أداء أجهزة ومؤسسات الدولة، والعمل على تنمية ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطن وسرعة انجازها، والاهتمام به. وبهذه المناسبة يشرفني ان ارفع اسمى آيات التهاني والمباركة الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله-، وللشعب السعودي النبيل، بهذا اليوم العظيم والذي يُجسّد تاريخ وطننا المُشرق وحاضره المُزدهِر ومستقبله الطموح. وأسأل المولى عز وجل ان يحفظ لهذه البلاد قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وأن يُديم علينا نعمة الامن والاستقرار، وأن يُعيد على المملكة هذه المناسبة أعواماً عديدة وأزمنةً مديدة وهي في تقدم وازدهار ورخاء، ونصر وتمكين وعزة.