أبرز النقاط الواردة في «الاستراتيجية» التي اعلنها الرئيس الاميركي دونالد ترامب حول ايران:
■ هذا النظام الراديكالي نشر الموت والدمار والفوضى في أنحاء العالم.
■ في 1979، عملاء للنظام الايراني احتلوا بشكل غير قانوني السفارة الاميركية في طهران واحتجزوا اكثر من ستين اميركيا رهائن طوال 444 يوما.
■ حزب الله الارهابي المدعوم من ايران فجر سفارتنا في لبنان مرتين في 1983 و1984، وقتل تفجير آخر مدعوم من ايران 241 أميركيا يخدمون في ثكناتهم في بيروت عام 1983.
■ في 1996، النظام (الايراني) قاد عملية تفجير أخرى ضد مساكن لعسكريين أميركيين في السعودية وقتل 19 أميركيا بدم بارد.
■ في العراق وأفغانستان، قتلت مجموعات مدعومة من ايران المئات من العسكريين الاميركيين.
■ الديكتاتورية الايرانية تبقى أكبر داعم للارهاب في العالم وتقدم المساعدة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان وحزب الله وحماس وشبكات ارهابية أخرى.
■ ان النظام الايراني يطور وينشر صواريخ تهدد القوات الاميركية وحلفاءها، ويضايق السفن الاميركية ويهدد حرية الملاحة في الخليج العربي والبحر الاحمر ويسجن أميركيين بتهم مزورة.
■ النظام يقمع مواطنيه بعنف.. أوقد العنف الطائفي في العراق وتسبب بحرب أهلية في اليمن وسوريا. في سوريا، النظام الايراني دعم الاعمال الوحشية لنظام بشار الاسد.
■ ان الاتفاق النووي هو أحد اسوأ الاتفاقات في تاريخ الولايات المتحدة.... وهو فقط يؤجل قدرة ايران على امتلاك سلاح نووي. فما الفائدة من مثل هذا الاتفاق؟
■ النظام الايراني انتهك الاتفاق مرارا.
■ كثيرون يعتقدون ان ايران تتعامل مع كوريا الشمالية، وسأطلب من أجهزة استخباراتنا ان تقوم بتحليل عميق وتطلعنا على نتيجته في هذا الموضوع.
*ايران لا تحترم روحية الاتفاق النووي.
■ بعد تشاور مكثف مع حلفائنا، اعلن اليوم استراتيجية جديدة للتعامل مع كل الانشطة الايرانية المدمرة:
أولا: سنعمل مع حلفائنا من أجل مواجهة أنشطة النظام المزعزعة للاستقرار والداعمة للارهاب في المنطقة.
ثانيا: سنفرض عقوبات إضافية على النظام لوضع حد لتمويله الارهاب.
ثالثا: سنتعامل مع اقدام النظام على نشر الصواريخ والاسلحة التي تهدد جيرانه والتجارة الدولية وحرية الملاحة.
أخيرا: سنمنع النظام من الوصول الى كل ما يمكن ان يجعله يمتلك سلاحا نوويا.
■ أعلن اليوم ايضا تدابير ستتخذها إدارتي لتطبيق هذه الاستراتيجية... ويبدأ هذا بخطوة كان يجب ان تحصل منذ زمن وتقضي بفرض عقوبات قاسية على الحرس الثوري الايراني.
■ أحض حلفاءنا على الانضمام إلينا واتخاذ خطوات قوية لوضع حد لتصرف ايران المتواصل والمزعزع للاستقرار بما فيها عقوبات خارج الاتفاق النووي على البرنامج الايراني الصاروخي الباليستي وكل انشطتها التدميرية العديدة.
■ أعلن اليوم أنني لن أقر بالتزام ايران بالاتفاق النووي، لن نواصل المسار الذي يؤدي الى مزيد من العنف والارهاب وعودة خطر البرنامج النووي الايراني.
■ اذا لم نتمكن من ايجاد حل من خلال العمل مع الكونغرس وحلفائنا فإن الاتفاق سينتهي. انه يخضع للتدقيق الدائم ويمكنني كرئيس الغاء مشاركتنا في أي وقت.
*كما رأينا مع كوريا الشمالية، كلما تجاهلنا خطرا معينا، كلما أصبح هذا الخطر أكبر.