المدرب الوطني حسين الحبشي في مهمته في دورة الصداقة خطف احترام الجميع بما قدمه ويقدمه فريقه الشاب والذي كسب احترام الجميع خصوصا اذا ما علمنا ان نجوم هذا الفريق من العناصر الشابة التي ينتظرها مستقبل كبير سواء مع الفريق الهلالي او الكرة السعودية ولعل ابتسامة الحبشي العريضة وتصفيقه الحار للجميع اكد رضاه التام عن هذا الفريق.