المراكز الصحية في الأحياء قدمت خدمة للمستشفيات التخصصية الكبيرة، من خلال استقبالها أعداد كبيرة من مراجعي الحي نفسه، وفكت أزمة زحام كبيرة كانت تعاني منها، ومواعيد تصل إلى الأشهر، إلا أنه في الآونة الأخيرة حرص المواطن على مراجعة المستشفيات؛ نظرا لقلة إمكانات المراكز ونقص الأدوية بها وقلة أجهزة الفحص ومعدومية العاملين عليها إن وجدت! إذا أعتقد أن وزارة الصحة قادرة الآن على إحياء بعض مراكز الأحياء، وتمديد ساعات العمل ودعمها بأطباء أخصائيين، والأهم توفير الأدوية خاصة للأمراض المزمنة الدائم صرفها، حتى تستمر نجاحات الصحة في ذلك.