أخبار متعلقة
للعيد فرحته التي تنطبع على الانسان المسلم وعادة ما نعيش هذه المواقف اما فرادى او جماعات وتبين تلك المواقف السعيد والحزين ونحن في (اليوم) التقينا مع عدد من الشباب ليسردوا لنا مواقفهم التي جاءت على النحو التالي:
المواطن حسن المطوع يروي احد المواقف والتي حصلت له حيث قال انه في اول ايام العيد وجد النيران تتصاعد من اعلى جدار جاره وقام بالتالي بالاتصال بالدفاع المدني الذي لم يتوان عنا لحضور وبالتالي السؤال عن الحريق ومكانه الا ان الجار خرج من منزله وقال لقد كانت احرق بعض الاوساخ في سطح المنزل ليس الا.
مواقف صراع بالسيوف
اما صالح العلوي فيقول عن احد المواقف المضحكة التي حدثت له انه كان يشارك في العرضة السعودية بأحد السيوف وقد قام خلالها بالرقص ومنها وجه ضربة بالسيف لاحد المشاركين وقد اصيب باصابة خفيفة وسط ضحكات الجميع الذين استغربوا هذا التصرف.
معايدة في الصحراء
اما علي البوخضير الذي كان متوجها للمدينة حيث استغل احد الباصات وحدث امر غريب يقول عنه انه في يوم العيد ذهبت للمدينة وفجأة تعطل الباص وقمنا جميعا بالمعايدة في الصحراء الى اليوم الثاني.
خروف لايموت
اما على حسين العلي فيقول: اتذكر احد المواقف التي لا يمكن ان انساها خلال يوم العيد وهو انني قمت بذبح خروف وعندما اطمأننت انه لايتحرك بعد مرور ثلاث دقائق اذا به يقوم مرة اخرى فاستغربت وخفت الا انني اجهزت عليه مرة اخرى وتناولته على الغداء.
يوم حزين في العيد
اما عبدالمنعم المحيسن فيروي قصته حيث يقول: يمر العيد بفرحة الا انني مررت بعيد يسود فيه الحزن دون انقطاع فقد قمت بسلام على الاهل في يوم العيد وعندما خرجت لم اجد السيارة عند باب المنزل وتصور ان سيارتك غير موجودة في مكانها واخيرا عرفت انها مسروقة وتم البحث عنها في الصحراء في حالة يرثى لها.
لكمة خطافية في العيد
اما يوسف الخضير فيقول: لاشك ان للعيد فرحة الا ان البعض يقوم بتصرف غريب وفي الحقيقة وبينما انا في مكان ما اذا بأحدهم يمسك يدي ويقوم بفتح البيبسي "ليطش" في وجهي ويعتذر بعدها بعد ان وقع البيبسي على ثيابي ليعتذر بقوله انه كان يظن انني الشخص الذي يعرفه الا انني قابلته بلكمة خطافية اوقعته ارضا.
مواقف في العيد
اما عبدالله المطوع فيقول كنت في احد الاماكن انتظر اعلان الجائزة التي اشتركت فيها في ليلة العيد وقد فوجئت بان اعلن اسمي حيث تقدمت بكوبون المسابقة الا ان هناك شخصا اخر يشبه اسمه وبكوبون مختلف وقد فاز بالمسابقة وكان موقفا حرجا بحق.
المحرر مع يوسف الخضير