بالرغم من أن كل مدربي العالم يدركون بأن الإقالة في عالم التدريب شيء وارد ولامناص منه في حالة تردي نتائج الفرق التي يشرفون عليها.
إلا أن واقعية (رايح .. جاي) والعائدة إلى ما يحدث حالياً على الساحة الرياضية من اقالات للمدربين والتعاقد مع بدلاء آخرين جعلت المدربين يعيشون في قلق مستمر خشية من أن يحل بهم مصير من سبقوهم وبات كل مدرب في حالة اخفاق فريقه يخشى أن يكون كبش الفداء جراء هذا الإخفاق ولهذا فإن المدربين معذورون على ما يعتريهم من قلق دائم وقلما تجد مدربا سمحا وبشوشا.