اصبح نجم خط الدفاع الهلالي عبدالله الشريدة اهم الركائز الاساسية في الخارطة الزرقاء لما يتمتع به من صفات القيادة وتوجيه زملائه اللاعبين داخل الملعب وقد عرف عن الشريدة منذ كان لاعبا في القادسية حماسه واخلاصه الشديد وعدم التهاون في التمارين وادائها بجدية وانضباط. لذلك نجد الشريدة في عز توهجه دائما فيما اعتزل اغلب من عاصروه منذ سنوات الشريدة مثال قائم امام الجيل الجديد للاستفادة من تجربته الفريدة في البقاء في الواجهة وحصد الالقاب والبطولات حتى اصبح نجما جماهيريا ينافس الهدافين الذين يستأثرون بالجماهيرية عادة.