وشاركت المنصور في المهرجانات والمؤتمرات المحلية والدولية المختصة بالسينما، كما اخرجت فيلم «وجدة» عام 2012 حيث نال اهتماما دولياً واسعاً كونه أول فيلم سينمائي يصور في الرياض، وحاز على ثلاث جوائز في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، واختير ضمن الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في العام ٢٠١٣م ليصبح بذلك أول فيلم سعودي يصل إلى هذه المرحلة المتقدمة في أهم محفل سينمائي على مستوى العالم.
تسير الاستعدادات لإقامة مهرجان الافلام الاجتماعية القصيرة في نسختها الاولى التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون بالأحساء وبرعاية مؤسسة عبدالمنعم الراشد الانسانية بالتعاون مع غرفة الأحساء.
والمهرجان الذي سينطلق اختارت اللجنة المنظمة المخرجة هيفاء المنصور لتكون الشخصية المكرمة، وقال مدير جمعية الثقافة والفنون بالاحساء والمشرف على المهرجان علي الغوينم ان هيفاء المنصور ابنة الأحساء التي حققت إنجازات هامة في مسيرتها السينمائية عبر اخراج أفلام روائية وقصيرة، والمنصور من بين المخرجين الأوائل في صناعة الأفلام القصيرة، وحصلت على جائزة الخنجر الذهبي لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان مسقط السينمائي، وكانت هذه الجائزة أول ذهبية في تاريخ السينما السعودية، وأضاف الغوينم أن تكريم المخرجة هيفاء المنصور هو تكريم لكل مبدع ومبدعة من أبناء هذا الوطن.
وشاركت المنصور في المهرجانات والمؤتمرات المحلية والدولية المختصة بالسينما، كما اخرجت فيلم «وجدة» عام 2012 حيث نال اهتماما دولياً واسعاً كونه أول فيلم سينمائي يصور في الرياض، وحاز على ثلاث جوائز في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، واختير ضمن الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في العام ٢٠١٣م ليصبح بذلك أول فيلم سعودي يصل إلى هذه المرحلة المتقدمة في أهم محفل سينمائي على مستوى العالم.
وشاركت المنصور في المهرجانات والمؤتمرات المحلية والدولية المختصة بالسينما، كما اخرجت فيلم «وجدة» عام 2012 حيث نال اهتماما دولياً واسعاً كونه أول فيلم سينمائي يصور في الرياض، وحاز على ثلاث جوائز في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، واختير ضمن الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في العام ٢٠١٣م ليصبح بذلك أول فيلم سعودي يصل إلى هذه المرحلة المتقدمة في أهم محفل سينمائي على مستوى العالم.