وأوضح "الدهلاوي" أن الاتفاقية ستدعم مرحلة التأسيس وفق معايير الجامعات العالمية المرموقة نظراً لما تتمتع به جامعة كارنقي ميلون من مكانة عالمية في تخصصات الحاسب الآلي بشكل عام والأمن السيبراني بشكل خاص كون الجامعة حاصلة على الترتيب الأول بين الجامعات الأمريكية في مجال برامج التعليم العالي للأمن السيبراني.
وأشار إلى أن أحد ثمار هذه الشراكة أيضاً هو فتح مجالات التعاون الأكاديمي والبحثي مع جامعة كارنقي ميلون، إذ ستسهم الجامعة ضمن هذه الاتفاقية بتصميم وإعداد محتوى البرامج الأكاديمية المخصصة للأمن السيبراني والمزمع تقديمها من خلال أكاديمية الأمن السيبراني والذكاء الصناعي والبرمجة.