وتعد الاتفاقية تأكيداً للدور الرئيس والمهم الذي تقوم به مؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود «قبس للقرآن والسنة والخطابة» في ربط أبناء المجتمع بمصدري الهداية (الكتاب والسنة) حفظاً وتجويداً وتدبراً وتعلماً لفنون الخطابة، وفي تحصين النشء من الغلو والانحراف العقدي والفكري والسلوكي، وتجسيداً للدور الرائد الذي تقوم به جامعة الملك فيصل بالمنطقة من واقع الخدمات البحثية والتدريبية وخدمة المجتمع في جميع المجالات والتخصصات، والاهتمام بتنمية الموارد البشرية أكاديمياً ومهنياً، إضافة إلى التعاون مع الجهات المختصة المحلية والدولية والمعنية في مختلف المجالات من أجل إثراء العملية التعليمية وتقديم الخدمات المثلى للمجتمع.
وقعت مؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود «قبس للقرآن والسنة والخطابة» وجامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء اتفاقية تعاون في مجالات البحث العلمي وتنمية الموارد البشرية والتدريب العملي والزيارات الميدانية وتقنية المعلومات وخدمة المجتمع، وذلك على هامش الحفل الختامي لأنشطة المؤسسة الذي أقيم مؤخرا، بقاعة الاحتفالات الكبرى في جامعة الملك فيصل وجرى خلاله تكريم الفائزين بمسابقة قبس للسنة والخطابة في نسختها العاشرة.
ووقع الاتفاقية كل من سمو نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الأمير عبدالعزيز بن محمد بن جلوي آل سعود ومدير الجامعة د. محمد العوهلي.
وتعد الاتفاقية تأكيداً للدور الرئيس والمهم الذي تقوم به مؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود «قبس للقرآن والسنة والخطابة» في ربط أبناء المجتمع بمصدري الهداية (الكتاب والسنة) حفظاً وتجويداً وتدبراً وتعلماً لفنون الخطابة، وفي تحصين النشء من الغلو والانحراف العقدي والفكري والسلوكي، وتجسيداً للدور الرائد الذي تقوم به جامعة الملك فيصل بالمنطقة من واقع الخدمات البحثية والتدريبية وخدمة المجتمع في جميع المجالات والتخصصات، والاهتمام بتنمية الموارد البشرية أكاديمياً ومهنياً، إضافة إلى التعاون مع الجهات المختصة المحلية والدولية والمعنية في مختلف المجالات من أجل إثراء العملية التعليمية وتقديم الخدمات المثلى للمجتمع.
وتعد الاتفاقية تأكيداً للدور الرئيس والمهم الذي تقوم به مؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود «قبس للقرآن والسنة والخطابة» في ربط أبناء المجتمع بمصدري الهداية (الكتاب والسنة) حفظاً وتجويداً وتدبراً وتعلماً لفنون الخطابة، وفي تحصين النشء من الغلو والانحراف العقدي والفكري والسلوكي، وتجسيداً للدور الرائد الذي تقوم به جامعة الملك فيصل بالمنطقة من واقع الخدمات البحثية والتدريبية وخدمة المجتمع في جميع المجالات والتخصصات، والاهتمام بتنمية الموارد البشرية أكاديمياً ومهنياً، إضافة إلى التعاون مع الجهات المختصة المحلية والدولية والمعنية في مختلف المجالات من أجل إثراء العملية التعليمية وتقديم الخدمات المثلى للمجتمع.