كشفت الشاعرة نجاح المساعيد أن والدها كان الداعم الأول لمسيرتها الشعرية، مشددة أن بداية مشاركاتها في الأمسيات كانت خلال المناسبات الوطنية، حيث قدمت قصيدة في مناسبة وطنية عن جلالة الملك حسين الذي أثنى عليها وشجعها لتتفاجأ لاحقا المساعيد بأن الملك حسين قد تكفل بدراستها الجامعية التي كانت تعاني من توفير مبلغ الدراسة الجامعية.
وأعربت المساعيد التي ابتعدت عن وسائل الإعلام وبعد غياب طويل عن الأضواء تجاوز العشر سنوات، عن حبها للشيلات، كما كشفت عن تعاون قريب لتحويل أحد نصوصه الشعرية لشيلة قريباً وذكرت في اللقاء بعض قصائدها، وذكرت أنها لا تمانع من العودة للإعلام في حال كانت الفكرة مناسبة لها، وجاء ذلك من خلال حديثها لبرنامج «وينك» الذي يعرض على شاشة روتانا.