وينص الاتفاق الذي أبرم بوساطة روسية على نقل 1500 من أهالي بلدتي كفريا والفوعة ضمن المرحلة الأولى إلى معبر العيس ومن ثم نحو المركز الذي تم تجهيزه في جبرين للإقامة المؤقتة، على الأطراف الشرقية لمدينة حلب.
وفي المقابل ينص الاتفاق على خروج مقاتلي النصرة وعوائلهم من مخيم اليرموك ونقلهم إلى إدلب، إضافةً إلى الإفراج عن عشرات المحتجزين لديهم.
من جهة أخرى، أعلن تحالف قوات سوريا الديمقراطية الثلاثاء، استئناف المعركة للسيطرة على آخر منطقة تحت سيطرة تنظيم داعش في شرق البلاد بالقرب من الحدود مع العراق.