وركز الباحثون في الدراسة الجديدة على جين يعرف باسم (تي.آر.بي.إم8) يقوم بتنظيم القدرة على الإحساس بالبرودة، كما أنه مرتبط بالقابلية للإصابة بالصداع النصفي.
خلصت دراسة حديثة إلى أن بديلا جينيا شائعا ومرتبطا بالصداع النصفي ربما انتشر لأنه ساعد الإنسان الأول على التكيف مع الطقس البارد في الأجواء الشمالية.
ومن المعروف منذ وقت طويل أن الإصابة بالصداع النصفي أكثر شيوعا بين البشر من أصل أوروبي، مقارنة بالمنحدرين من أفريقيا، وللجينات والبيئة دور في هذا.
وركز الباحثون في الدراسة الجديدة على جين يعرف باسم (تي.آر.بي.إم8) يقوم بتنظيم القدرة على الإحساس بالبرودة، كما أنه مرتبط بالقابلية للإصابة بالصداع النصفي.
وركز الباحثون في الدراسة الجديدة على جين يعرف باسم (تي.آر.بي.إم8) يقوم بتنظيم القدرة على الإحساس بالبرودة، كما أنه مرتبط بالقابلية للإصابة بالصداع النصفي.