من جهته، أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي آل فيصل على أهمية دور الاتحادات في تحقيق التميز إقليميًّا وعالميًّا، ولضمان فرص أكبر في النجاح يجب على الاتحادات التركيز على تعزيز المشاركة، ودعم برامج المشاركة الرياضية والمساهمة في زيادة شعبية تخصصات الألعاب الرياضية، وزيادة عدة المدربين الرياضيين، وبناء رياضة النخبة، واستقطاب وإدارة الرياضيين النخبة في المملكة العربية السعودية، وزيادة عدد الرياضيين المؤهلين إلى الألعاب والمسابقات الإقليمية والدولية، والاندماج في الرياضة باستضافة البطولات الدولية في أماكن عالمية المستوى، والحفاظ على المرافق والمعدات المملوكة للاتحادات وتوفير الوصول إليها، وأضاف: «هذه انطلاقة للعديد من ورش العمل القادمة، والتي تضمن تفعيل دور الاتحادات وتنفيذ برامج داعمة لتحقيق أهداف الهيئة العامة للرياضة في برنامج جودة الحياة 2020».
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي آل فيصل نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، أقيمت ورشة عمل مع رؤساء الاتحادات الرياضية والقيادات داخل الهيئة واللجنة الأولمبية، واللجنة البارالمبية ومعهد إعداد القادة بمدينة الملك عبدالله الرياضية في مدينة جدة، وهدفت الورشة إلى شرح برنامج «جودة الحياة» مع توضيح دور الهيئة العامة للرياضة، وتحديدًا دور الاتحادات الرياضية في تحقيق أهداف برنامج «جودة الحياة 2020» أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، الذي يُعنى بتحسين نمط حياة الفرد والأسرة وبناء مجتمع ينعم أفراده بأسلوب حياة متوازن، وذلك من خلال تهيئة البيئة اللازمة لدعم واستحداث خيارات جديدة تعزز مشاركة المواطن والمقيم في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية. كما يسهم تحقيق أهداف البرنامج في توليد العديد من الوظائف، وتنويع النشاط الاقتصادي، وصولاً إلى إدراج مدن سعودية على قائمة أفضل المدن للعيش في العالم.
ومن أهداف برنامج «جودة الحياة 2020» المباشرة والخاصة بالهيئة العامة للرياضة: تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع، وتحقيق التميز في عدة رياضات إقليميًّا وعالميًّا.
من جهته، أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي آل فيصل على أهمية دور الاتحادات في تحقيق التميز إقليميًّا وعالميًّا، ولضمان فرص أكبر في النجاح يجب على الاتحادات التركيز على تعزيز المشاركة، ودعم برامج المشاركة الرياضية والمساهمة في زيادة شعبية تخصصات الألعاب الرياضية، وزيادة عدة المدربين الرياضيين، وبناء رياضة النخبة، واستقطاب وإدارة الرياضيين النخبة في المملكة العربية السعودية، وزيادة عدد الرياضيين المؤهلين إلى الألعاب والمسابقات الإقليمية والدولية، والاندماج في الرياضة باستضافة البطولات الدولية في أماكن عالمية المستوى، والحفاظ على المرافق والمعدات المملوكة للاتحادات وتوفير الوصول إليها، وأضاف: «هذه انطلاقة للعديد من ورش العمل القادمة، والتي تضمن تفعيل دور الاتحادات وتنفيذ برامج داعمة لتحقيق أهداف الهيئة العامة للرياضة في برنامج جودة الحياة 2020».
من جهته، أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي آل فيصل على أهمية دور الاتحادات في تحقيق التميز إقليميًّا وعالميًّا، ولضمان فرص أكبر في النجاح يجب على الاتحادات التركيز على تعزيز المشاركة، ودعم برامج المشاركة الرياضية والمساهمة في زيادة شعبية تخصصات الألعاب الرياضية، وزيادة عدة المدربين الرياضيين، وبناء رياضة النخبة، واستقطاب وإدارة الرياضيين النخبة في المملكة العربية السعودية، وزيادة عدد الرياضيين المؤهلين إلى الألعاب والمسابقات الإقليمية والدولية، والاندماج في الرياضة باستضافة البطولات الدولية في أماكن عالمية المستوى، والحفاظ على المرافق والمعدات المملوكة للاتحادات وتوفير الوصول إليها، وأضاف: «هذه انطلاقة للعديد من ورش العمل القادمة، والتي تضمن تفعيل دور الاتحادات وتنفيذ برامج داعمة لتحقيق أهداف الهيئة العامة للرياضة في برنامج جودة الحياة 2020».