عند التفكير في شغفك فكر في التأثير الذي تريد أن تحدثه على العالم والإرث الذي تريد أن تتركه وراءك هل أنت متحمس للأعمال؟ هل تريد إنقاذ البيئة؟ هل أنت فنان؟ هل تحب الهندسة؟ هل تريد أن تكون طبيبا؟
ضع في اعتبارك أنه قد تتغير اهتماماتك خلال السنوات الأربع القادمة، بل إن التكنولوجيا والاقتصاد يتغيران باستمرار. في الوقت الذي تتخرج فيه، قد تكون الوظيفة التي كنت تخطط في الحصول عليها عتيقة، في حين أن المئات من الوظائف الجديدة التي لم تكن موجودة من قبل قد ظهرت.
«اعلمْ أنَّ مُسْتقبلَك أنت مَنْ تصنَعهُ وحدك ولن يُشاركك أحدٌ فيه!»