وأشار «أحمد العتيبي» إلى أن الخدمات السياحية في أبها جيدة إلى حد كبير، مضيفا أن خدمة «التلفريك» تتيح للزائر فرصة ذهبية لمشاهدة جمال الطبيعة في عسير الذي يعدّ فريدا من نوعه خلال فترة الصيف، لكنه يتمنى استكمال ازدواج طريق السودة بأسرع وقت حتى يسهم ذلك في تخفيف ازدحام السيارات، مبينا أن «مدينة أبها، اعتادت أن تلتحف بالضباب ويعانق جبالها السحاب، ما يزيدها ابتهاجاً وترحيباً بضيوفها وزوارها الباحثين عن اعتدال الأجواء والمناظر الطبيعية».
جذبت الأمطار والأجواء المعتدلة التي تشهدها مرتفعات منطقة عسير هذه الأيام أعداداً كبيرة من الزوار والمصطافين من مختلف مناطق المملكة وخارجها، حيث تشهد الطرق المؤدية إلى المنتزهات المعروفة في المنطقة مثل «السودة» و«قرى بني مازن» و«الحبلة» و«الفرعاء» إضافة إلى محافظتي النماص وتنومة، ازدحاما كبيرا للسيارات، وحركة سياحية واقتصادية نشطة.
وتبين حرص العائلات السعودية من أهالي المنطقة وزوارها إضافة إلى المقيمين على الاستمتاع بالأجواء الباردة والضباب الذي يغطي المنتزهات الطبيعية في أعالي «السودة» و«جبل نهران» ومنتزه «السقا» وغيرها من المواقع السياحية ذات الطبيعة الخلابة التي تزيدها جمالا غابات «العرعر» وهي تحتضن الضباب الكثيف، بالإضافة إلى المدرجات الزراعية التي جذبت مئات المصطافين لما ترسمه العيون، من لوحات جمالية طبيعية تجمع بين البساط الأخضر وتدفق شلالات السيول منها.
وأشار «أحمد العتيبي» إلى أن الخدمات السياحية في أبها جيدة إلى حد كبير، مضيفا أن خدمة «التلفريك» تتيح للزائر فرصة ذهبية لمشاهدة جمال الطبيعة في عسير الذي يعدّ فريدا من نوعه خلال فترة الصيف، لكنه يتمنى استكمال ازدواج طريق السودة بأسرع وقت حتى يسهم ذلك في تخفيف ازدحام السيارات، مبينا أن «مدينة أبها، اعتادت أن تلتحف بالضباب ويعانق جبالها السحاب، ما يزيدها ابتهاجاً وترحيباً بضيوفها وزوارها الباحثين عن اعتدال الأجواء والمناظر الطبيعية».
وأشار «أحمد العتيبي» إلى أن الخدمات السياحية في أبها جيدة إلى حد كبير، مضيفا أن خدمة «التلفريك» تتيح للزائر فرصة ذهبية لمشاهدة جمال الطبيعة في عسير الذي يعدّ فريدا من نوعه خلال فترة الصيف، لكنه يتمنى استكمال ازدواج طريق السودة بأسرع وقت حتى يسهم ذلك في تخفيف ازدحام السيارات، مبينا أن «مدينة أبها، اعتادت أن تلتحف بالضباب ويعانق جبالها السحاب، ما يزيدها ابتهاجاً وترحيباً بضيوفها وزوارها الباحثين عن اعتدال الأجواء والمناظر الطبيعية».