اتفق خبراء اقتصاديون ومراقبون على أن مشروع الطاقة الشمسية يعد أحد أبرز عناوين المستقبل السعودي الزاخر بالخير، وأنه مثال حي ومتميز للمبادرات الاستراتيجية، ونموذج للاستفادة القصوى من الإمكانات الطبيعية، كالشمس، والاستغلال الأمثل للثروات والمقومات المتوافرة، والدفع بها نحو التنمية، بما يعود بالنفع على أجيال المستقبل.
جاء ذلك ضمن أبرز المواضيع التي تضمنها العدد الأخير من مجلة «الاقتصاد» الصادرة عن غرفة الشرقية ورصدت آراء العديد من الاقتصاديين والخبراء، ومنهم رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود، الذي أشار إلى أن المملكة تمتاز بمساحات شاسعة يمكن استثمارها لبناء محطات إنتاج طاقة شمسية ضخمة.