وأوضحت أنه سيتم قريبًا إطلاق موقع إلكتروني ببرمجة خاصة يحل جزءا من المشكلات التي يعانيها المؤلف وبسببها لا يسمح بتحويل كتبه، إذ سيعتمدون على القارئ الصوتي وسيقومون بتلخيص الكتب بناء على طلب الكفيف، مفيدة أن عدد الكتب التي تم تحويلها إلى الآن 100 كتاب بجهود 200 متطوّع ومتطوّعة تسجل ساعاتهم التطوّعية في وزارة العمل، مضيفة أن الفريق يسعى للتطوير والتحسين لإنشاء مؤسسة كبيرة تلبي احتياجات الكفيف الجامعية وتقلل من حجم التكاليف التي يصرفها.
من جانبٍ آخر قال أستاذ المناهج وطرق التدريس بجامعة الملك سعود د. راشد العبدالكريم الفائز بجائزة الثقافة للكتاب، ان نشر وتأليف وقراءة الكتب من أهم المؤشرات التي تدل على رقي الدول، ووعي أفراد مجتمعها بأهمية حفظ الوقت.