وأوضح الدكتور عبدالله الربيعة في تصريح صحفي أن هذه اللقاءات التي تمت مع مؤسسات المجتمع المدني وحقوق الإنسان الفرنسية هي لمدّ جسور التعاون وإيضاح جهود المملكة في رفع معاناة الإنسان في كل مكان دون تمييز بين لون أو عرق أو دين، وإيضاح الصورة الصادقة لحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على الوقوف مع الأشقاء في اليمن للتخفيف من معاناتهم جراء الأزمة التي تمر بهم.
ونوّه بأن هناك تجاوب كبير وحماس من هذه المؤسسات للعمل جنبًا إلى جنب مع المركز في أماكن تواجده.
من جانبه أكد ريمي ريو على عمق العلاقة بين المملكة وفرنسا، مثمنًا الجهود والنشاطات التي يقوم بها المركز وتطلع الوكالة إلى التعاون معه في المجالات الإغاثية والإنسانية.