وأضافت أن علماء الآثار وجدوا محرابين في الغرفة الداخلية والساحة الخارجية فيما عثروا أيضا على أجزاء من أواني استخدمت على الأرجح في الوضوء أو أغراض أخرى داخل المسجد يعود تاريخها إلى الفترة بين القرنين التاسع والعاشر الميلاديين.
وقال رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي محمد خليفة المبارك، إن المكتشفات الجديدة في العين تؤكد مدى ثراء تاريخ المنطقة، ما يتطلب المزيد من الدراسة والتحليل للتعمق في طبيعة الحياة في كل فترة زمنية.