وكان آخر زلزال كبير حدث عام 1717، وتوقعت الدراسة أن «يحدث زلزال مماثل قريبا».
ويمكن أن تؤدي الانهيارات الأرضية والتصدعات إلى إعاقة الوصول إلى أكثر من 120 موقعًا على الطرق السريعة بجزيرة ساوث آيلاند، وفقًا لإحدى الدراسات الصادرة من جامعة دورهام في بريطانيا. وقالت الدراسة، قد تضطر السلطات إلى إجلاء أعداد كبيرة من السياح - بشكل يزيد بأكثر من 5 أضعاف عن العدد الذي تأثر بزلزال «كايكورا» الذي بلغت قوته 8ر7 درجة على مقياس ريختر في عام 2016.