ويمكن التماس العذر للفيصلي الذي تأخر في التعاقد مع المدرب البلجيكي مريشيا ريدينك، الذي قد يكون بحاجة لمزيد من الوقت من أجل التعرف على إمكانيات فريقه بشكل أكبر. أما أحد، الذي أجرى الكثير من التغييرات في صفوف فريقه خلال الموسم الحالي، فيبحث هو الآخر عن نقطة الانطلاق، عقب خسارتين منطقيتين أمام النصر والأهلي، لكن خسارة ثالثة، قد تضعه على مدفع الغليان، خاصة وأن محبيه لا يريدون تكرار تجربة العام الماضي، والتي كان قريبا خلالها من الهبوط لدوري الدرجة الأولى.
شهدت انطلاقة منافسات الموسم الحالي من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بداية غير جيدة لفريقي الفيصلي وأحد، حيث تمكن الأول من حصد نقطة واحدة خلال جولتين ليحتل المرتبة الثانية عشرة، فيما تعرض الأخير لخسارتين متتاليتين جعلته يحتل المرتبة الرابعة عشرة برصيد خال من النقاط.
الضغوطات تبدو كبيرة جدا على الفيصلي، الذي احتفظ بمجموعة من أبرز لاعبيه، ومن ضمنهم البرازيليان لويس جوستافو وروجيريو كوتينيو، حيث تطالبه جماهيره بمواصلة العطاءات التي قدمت خلال الموسم الماضي، والتي كان فيها الفريق الحصان الأسود، حيث احتل المركز السادس في الترتيب العام بالدوري، كما نجح في الوصول إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
ويمكن التماس العذر للفيصلي الذي تأخر في التعاقد مع المدرب البلجيكي مريشيا ريدينك، الذي قد يكون بحاجة لمزيد من الوقت من أجل التعرف على إمكانيات فريقه بشكل أكبر. أما أحد، الذي أجرى الكثير من التغييرات في صفوف فريقه خلال الموسم الحالي، فيبحث هو الآخر عن نقطة الانطلاق، عقب خسارتين منطقيتين أمام النصر والأهلي، لكن خسارة ثالثة، قد تضعه على مدفع الغليان، خاصة وأن محبيه لا يريدون تكرار تجربة العام الماضي، والتي كان قريبا خلالها من الهبوط لدوري الدرجة الأولى.
ويمكن التماس العذر للفيصلي الذي تأخر في التعاقد مع المدرب البلجيكي مريشيا ريدينك، الذي قد يكون بحاجة لمزيد من الوقت من أجل التعرف على إمكانيات فريقه بشكل أكبر. أما أحد، الذي أجرى الكثير من التغييرات في صفوف فريقه خلال الموسم الحالي، فيبحث هو الآخر عن نقطة الانطلاق، عقب خسارتين منطقيتين أمام النصر والأهلي، لكن خسارة ثالثة، قد تضعه على مدفع الغليان، خاصة وأن محبيه لا يريدون تكرار تجربة العام الماضي، والتي كان قريبا خلالها من الهبوط لدوري الدرجة الأولى.