وشرح البروفيسور جريميز -في الورشة المقامة في إطار تمكين المواهب الوطنية ودعم صناعة الأفلام في المملكة- دور كل شخص من الطاقم، مؤكدا أكثر من مرة على أن المخرج الناجح هو من يحرص على أن تكون علاقته جيدة ومتفهما لجميع أفراد الطاقم الفني؛ لكونهم شركاء معه في تقديم الأفكار والمقترحات، إضافة لكونهم العيون التي يرى من خلالها الطريق الصحيح لإنتاج الفيلم بأسرع وأفضل وقت ممكن.
أكد البروفيسور بجامعة لندن للأفلام جوناس جريميز أن العلاقة الجيدة بين المخرج السينمائي مع الطاقم الفني من شأنها إنجاح العمل، خصوصا مع إيمان الطاقم بالفكرة التي يقوم المخرج على تقديمها بعد دراسة متأنية ومفصلة.
وأوضح جريميز، خلال ورشة «فن الإخراج»، التي نظمتها الهيئة العامة للثقافة ممثلة بالمجلس السعودي للأفلام مساء الأربعاء الماضي بقاعة الملك فيصل الكبرى بالرياض - دور المخرج ومهام كل شخص في عملية صناعة الفيلم. وقال: إن العمل الذي يبدأ بفكرة يتبناها المخرج لا يتم إلا من خلال مرحلة ما قبل الإنتاج والتي تتكون من «المنتج» و«مصمم صورة» و«مساعد مخرج أول» و«مدير موقع» و«المشرفين على النص أو السيناريو» و«مخرجي اختبار الاداء» و«مخرج صورة» و«مسجل الصوت» و«مصمم الملابس» و«المكياج».
وشرح البروفيسور جريميز -في الورشة المقامة في إطار تمكين المواهب الوطنية ودعم صناعة الأفلام في المملكة- دور كل شخص من الطاقم، مؤكدا أكثر من مرة على أن المخرج الناجح هو من يحرص على أن تكون علاقته جيدة ومتفهما لجميع أفراد الطاقم الفني؛ لكونهم شركاء معه في تقديم الأفكار والمقترحات، إضافة لكونهم العيون التي يرى من خلالها الطريق الصحيح لإنتاج الفيلم بأسرع وأفضل وقت ممكن.
وشرح البروفيسور جريميز -في الورشة المقامة في إطار تمكين المواهب الوطنية ودعم صناعة الأفلام في المملكة- دور كل شخص من الطاقم، مؤكدا أكثر من مرة على أن المخرج الناجح هو من يحرص على أن تكون علاقته جيدة ومتفهما لجميع أفراد الطاقم الفني؛ لكونهم شركاء معه في تقديم الأفكار والمقترحات، إضافة لكونهم العيون التي يرى من خلالها الطريق الصحيح لإنتاج الفيلم بأسرع وأفضل وقت ممكن.