وما يميز هذه المدينة احتواؤها على أكثر من معلم سياحي يجذب الزوار لها من كل مكان وأهمها: حصن «بلاد صور» التقليدي ،وحصن «السنيسلة»، وميناء «قلهات» التاريخي، إضافة لضريح «بيبي مريم»، و«وادي طيوي»، المكان المفضل للعديد من المستكشفين، وكذلك «محمية السلاحف».
يصفونها بأنها درة الساحل الشرقي لسلطنة عمان، و«صور» هي أول مدينة تشرق عليها الشمس في الوطن العربي، وهذه الميزة التي وفرتها الطبيعة الكونية وجعلتها تحظى بمكانة عالمية في الملاحة البحرية، ما جعلها ميناء بحريا تغشاه السفن من وإلى جميع موانئ العالم.
وتستعد المدينة هذه الأيام لاستقبال الأفواج السياحية من داخل السلطنة وخارجها، التي تصلها عبر طرق، أهمها «قريات» صور الذي يربطها بمسقط، واتخذت ولاية صور سفينة الغنجة شعارا لها.
وما يميز هذه المدينة احتواؤها على أكثر من معلم سياحي يجذب الزوار لها من كل مكان وأهمها: حصن «بلاد صور» التقليدي ،وحصن «السنيسلة»، وميناء «قلهات» التاريخي، إضافة لضريح «بيبي مريم»، و«وادي طيوي»، المكان المفضل للعديد من المستكشفين، وكذلك «محمية السلاحف».
وما يميز هذه المدينة احتواؤها على أكثر من معلم سياحي يجذب الزوار لها من كل مكان وأهمها: حصن «بلاد صور» التقليدي ،وحصن «السنيسلة»، وميناء «قلهات» التاريخي، إضافة لضريح «بيبي مريم»، و«وادي طيوي»، المكان المفضل للعديد من المستكشفين، وكذلك «محمية السلاحف».