ولفت مدير مجموعة مراقبة الخليج، إلى أن الرياض بحاجة للدعم الخليجي عامة والكويتي خاصة، وقال: قد تكون الزيارة قصيرة، لكن لا يعني ذلك قصر رؤيتها، فصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان سيكون في ضيافة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح، الذي يُعتبر المرجعية الرشيدة للحكمة العربية والخليجية، وبالتالي ولي العهد السعودي لا يمكن أن يوصف إلا بأنه رجل صاحب رؤية، وأعماله ومواقفه واضحة ومعلنة وشفافة وتتحدث عن نفسها، وزاد: هو يقود عملية تحديث طموحة ورهان على المستقبل.
وعن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد للكويت، قال مدير مجموعة مراقبة الخليج، د. ظافر العجمي: إنها تعكس تقدير قيادة السعودية للأشقاء بالقيادة الكويتية.
وأضاف الخبير الكويتي: رغم أنها ستناقش قضايا كثيرة في المنطقة إلا أنها تحمل ملفين؛ الأول هو تنسيق الجهود المبذولة لاحتواء الخطر الذي يمثله نظام طهران على دول الخليج العربي من خلال مناقشة ملف تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي «الناتو العربي» لوقف مخططات إيران الشيطانية، والملف الآخر هو تهيئة أسواق النفط العالمية استعدادا لوقف تصدير النفط الإيراني في نوفمبر، فهو اختبار لقدرات البلدين.
ولفت مدير مجموعة مراقبة الخليج، إلى أن الرياض بحاجة للدعم الخليجي عامة والكويتي خاصة، وقال: قد تكون الزيارة قصيرة، لكن لا يعني ذلك قصر رؤيتها، فصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان سيكون في ضيافة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح، الذي يُعتبر المرجعية الرشيدة للحكمة العربية والخليجية، وبالتالي ولي العهد السعودي لا يمكن أن يوصف إلا بأنه رجل صاحب رؤية، وأعماله ومواقفه واضحة ومعلنة وشفافة وتتحدث عن نفسها، وزاد: هو يقود عملية تحديث طموحة ورهان على المستقبل.
ولفت مدير مجموعة مراقبة الخليج، إلى أن الرياض بحاجة للدعم الخليجي عامة والكويتي خاصة، وقال: قد تكون الزيارة قصيرة، لكن لا يعني ذلك قصر رؤيتها، فصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان سيكون في ضيافة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح، الذي يُعتبر المرجعية الرشيدة للحكمة العربية والخليجية، وبالتالي ولي العهد السعودي لا يمكن أن يوصف إلا بأنه رجل صاحب رؤية، وأعماله ومواقفه واضحة ومعلنة وشفافة وتتحدث عن نفسها، وزاد: هو يقود عملية تحديث طموحة ورهان على المستقبل.